ذكرت صحيفة التايمز البريطانية، أن هوارد ماركس مؤلف كتاب "مستر نايس" اكتشف الفياجرا فى مصر القديمة" مشيرا إلى زهرة الزنبق المقدسة.
إذ تقول الصحيفة إن النباتات مثل زهرة الزنبق المقدسة وورق البردى كانت تحتل مكانة كبيرة لدى المصريين القدماء، حيث كان زهرة الزنبق الزرقاء وورق البردى الأخضر والمنحوتات الملونة يزينوا جدران المقابر والمعابد بمصر العليا والسفلى ويرمز بهم إلى الوحدة الوطنية بمصر.
وتكشف الصحيفة عن أن الكتابات المصرية القديمة والصور والمعتقدات الدينية تربط بين زهرة الزنبق المقدسة والخصوبة والنشاط الجنسى، كما أن المصريين القدماء حددوا الجماع بالخلق والانبعاث من جديد.
وتقول الصحيفة إنه وفقا لتحليل كيميائى بالقسم المصرى من متحف مانشستر، فإن زهرة الزنبق الزرقاء تحتوى على مادة "فوسفوديسترز" وهى المكونات النشطة فى عقار الفياجرا