سفينة نوح وما تحمله من معان انسانية مشتركة تُرجمت على مسرح "ارمين دجيغارخانيان " في العاصمة الروسية موسكو من خلال مسرحية موسيقية راقصة.
سفينة نوح مسرحية موسيقية راقصة توجتها الصبغة الدرامية، حاول فيها الملحن والمؤلف المسرحي السوري كمال بلان ان يري مشاهد الرقص الشرقي بطريقة فنية جميلة.
و حاول مؤلف المسرحية خلال ساعتين من الزمن تقريبا سرد الواقع الذي يعبر عن استمرارية البشرية معللا النفس بمشاعر الحب التي حملتها لنا سفينة نوح .
اذا هي مسرحية تابعة لمسرحية سابقة للمؤلف السوري حاول من خلال الشعر وتصميمه للرقصات ان يوصل فكرة الموسيقى والرقص الشرقي على انها مرتبطة بروح الانسان وشعوره.