[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]وسط أمطار غزيرة بالعاصمة الألمانية القديمة "بون" انعقد أمس المؤتمر رقم 38 التابع لمنظمة "ارى.ال.أف.أم" العالمية لحقوق الإنسان بألمانيا، تحت إشراف كل من مارتن ليثنزون، ماكس كلينحبريج، ولينث كلين وليدى ساشبورنر، ووسط اهتمام إعلامى ألمانى وأوروبى كبير.
بدأت فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر بعرض مشاكل الأقباط فى مصر، بحضور عشرات المنظمات القبطية بأوروبا وأمريكا ومصر، ومن بينهم فؤاد إبراهيم من أقباط ألمانيا وجمال بطرس المنسق العام للمؤتمر، والناشط مدحت قلادة المتحدث الإعلامى لاتحاد المنظمات القبطية الأوروبية، والدكتور وليم ويصا من فرنسا، وممدوح رمزى المحامى القبطى من مصر، ورمسيس النجار المحامى، ومايكل منير رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة الأمريكية، وعزت بولس رئيس منظمة أقباط متحدون الكبرى، وحسنى بباوى رئيس هيئة أقباط النمسا، وكمال عبدالنور رئيس منظمة صداقة النمسا، ولأول مرة موريس صادق، والدكتور إبراهيم حبيب رئيس منظمة "أقباط متحدون إنجلترا"، والدكتور حلمى جرجس رئيس منظمة أقباط بريطانيا، والدكتور إيهاب عزيز رئيس هيئة الصداقة الأمريكية، وفريد بخيت رئيس منظمة كيمى لأقباط النمسا، وبهاء رمزى رئيس الهيئة القبطية الهولندية والمهندس مجدى لعازر حنا من أقباط هولندا.
وأكد الدكتور وليم ويصا أن هناك شبكات للأسلمة فى مصر، والفئات المستهدفة هى: من لديهم مشاكل أمثال البنات القصر، والشباب والسيدات الذين لديهم مشاكل شخصية. بينما وصف مدحت قلادة المتحدث الإعلامى لاتحاد المنظمات القبطية الأوروبية، أن ما حدث فى مصر خلال العشرين عاما الماضية ضد الأقباط بالأمر المشين.
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]
[img]
https://alomah.yoo7.com/[/img]