موضوع: عاجل: السى ان ان : صدام حى يرزق الخميس 28 أبريل 2011 - 2:46
صدام حسين حي يرزق
صورة ميخائيل رمضان حليقا وأثار عمليات
التجميل على وجهه
وعلى مدونة "كلامي" http://kalamy.wordpress.com كتبت فتاة تسمي نفسها "بحرينية متخلفة" حول ما سمته "شبيه صدام"، مؤكدة أن من اعتقلته القوات الأمريكية وحوكم وأعدم لم يكن الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، بل كان شبيها له.
وعلقت المدونة على مجموعة من الصور نشرتها تبين "الفرق" بين صدام و"شبيهه" قائلة: "أقدم لكم الحديث عن شبيه صدام، وهل تم إعدامه هو شخصيا أم شبيهه؟"
وتابعت: "صورة شبيه صدام الذي قالوا إنهم صادوه على أنه هو صدام الحقيقي (هههههه) هذا اسمه ميخائيل رمضان، وهو شبيه صدام رقم 3."
وأشارت البحرينية إلى أن "عمليات التجميل التي تعرض لها الشبيه ميخائيل رمضان الهارب إلى أمريكا من عام 1997، ثم أتى به الأمريكان في ديسمبر/كانون الأول 2003 ليمثل دوره في العمل الدرامي المسمى القبض على صدام حسين."
هذي صورة شبية صدام الي قالو صادوه على ان هو صدام الحقيقي هههههه هذا اسمة ميخائيل رمضان وهو شبية صدام رقم 3 لاحظو العمليات على وجهه بعد الحلاقة صورة ميخائيل رمضان حليقا وأثار عمليات
التجميل على وجهه أين الغماز الشهير في ذقن صدام الحقيقي !!!
عمليات التجميل التي تعرض لها الشبيه ميخائيل رمضان الهارب إلى
أمريكا من عام 1997 ثم أتى به الامريكان فى ديسمبر كانون الأول
2003 ليمثل دوره في العمل الدرامي المسمى القبض على صدام حسين
اوكي بقولكم شي وشغلو مخكم معاي شوي
على قولت الامريكان صادو صدام الحقيقي
وقتها كان عمرة 68 سنة
شوفو الصورة تحت واهو يبدل ثيابة بالمعتقل
هل هذا جسم واحد شايب؟
وهل وجه الشايب راكب على جسم الشاب؟
هههههههه شوفو
وشنو هالطاقة الي يغسل فيها ثيابة
طاقة واحد شاب
ومو من الحكام والرؤساء
متعود على عيشة الفارة هههه
شوفو
وهذي صورتة وهو يتمشى في ممرات السجن
هل هذي مشية المهيب الركن على قولته
ههههه طبعا لالالالا
بفجر لكم مفاجأه ثانية
شوفو الصورة الثلاثية لصدام تحت
ابذمتكم في واحد يشبة الثاني ؟؟؟ الصورة الاولى على اليمين والثانية الي بالوسط لاحظوهم عدل رسم العين والخشم والحواجب وتموج الجلد ترى الصورتين في وقت اعتقال صدام هههههه هذيل شبيهان 2 لصدام ميخائيل وفواز والصورة الثالثة الي على اليسار صورة صدام الحقيقي هاردلك يا جماعه
هذا الخبر بمثابة تهيئة الرأي العام تدريجيا لتقبل الصدمة وتمهيد لظور القائد صدام صدام في شريط صوتي: أنا حيّ والذي أعدم شبيهي
محامي الرئيس الراحل ينفي صحة الشريط
انتشر في موقع "يوتوب" مؤخرا مقطع صوتي بعنوان صدام حي ، يتضمن تسجيلا صوتيا لمكالمة هاتفية يزعم ناشرها أنه جمعت الرئيس العراقي السابق صدام حسين والناشط العراقي المعروف الدكتور حسن العلوي .
المقطع الذي اعتبره البعض من غرائب "يوتوب" ، جرى تداوله على نطاق واسع في المجموعات البريدية تحت عنوان " صدام يعود للحياة ويهدد بتطهير العراق من حزب الدعوة العميل" ، وهي بعض العبارات التي تضمنها حديث الشخص الذي يقلد صوت صدام حسين أثناء محادثته للطرف الآخر الذي يدعى أنه حسن العلوي ، ويزعم مقلد صوت صدام بأن الشخص "الذي أُعدموه الخونة ماهو صدام حسين " أخو هدله هذا هو الرفيق ميخائيل."
واعتبر متابعون المقطع مفبركاً ، فيما عده آخرون حقيقيا، إلا إن بعض المتابعين تساءلوا عن عدم ظهور هذه المكالمة في القنوات الفضائية الشهيرة ، فيما لو كانت صحيحة.
ومن بين التعليقات التي ترفض تصديق هذا المقطع ومنها: هذا صوت واحد أصغر سنا من صدام. صدام صوته منخفض نوعا ما ونبرة صوته فيها تقطيع بينما كلام هذا الرجل أكثر استرسالا و نبرة صوته أعلى من نبرة صوت صدام ثم طريقة كلام هذا الرجل ليست بنفس الطريقة التى أعتدنا أن نسمعها من صدام . طريقة كلام هذا الرجل فيها نوع من الاندفاع والا منطق . صدام أكثر رزانه في كلامه و أكثر هدوءا و بطيء نوعا ما في كلامه.
لم اسمع يوما قال صدام فيه عن نفسه بالحرف أنه " عظيم ". هذا واحد تافه يقلد صدام رحم الله صدام و رحم من قتلهم صدام بغير حق . توحدوا يا أهلنا في العراق.
وآخر "ما اعتقد انه صدام - رحمة الله عليه - لو تلاحظون ستجدون عندما يتحدث صدام يتحدث ببطيء ولا تأكد تخرج الكلمة من فمه لدرجة أنك تظن انه لا يوجد شيء ليقوله تابع مقاطعه حين كان رئيس وانظر كيف يتحدث ببطء شديد وحتى وهو في المحكمة كان إذا اشتد غضبه قال جملة واحد ثم صمت أما هذا التسجيل فهو يتحدث بكل طلاقه وردة على المتصل يكون مسترسل ومن اراد ان يتأكد فهي هذه مقاطع صدام على يمين المقطع ياخذ منها ما يشاء ويقارن ولتتذكر نحن امه تعودت على أخراج الاباطره وسيتخرج منها من ينصر العراق و فلسطين وكل الامه والله معنا".
وشكك آخرون في المقطع قائلين "إذا كان هو صدام رحمه الله ليه يكلم صديقه باللغه العربيه التي لم يكن رحمة الله عليه يتحدث بها كثيرا واكثر ما يدل على عدم صحة المقطع هو كلمة العراق صدام ما كان يمد الكلمه طويلا دققوا جيدا وايضا الصوت غليظ اكثر من صوت صدام بالرغم من قرب النغمه ولكن هنالك اختلاف".
ويستنجد به أخر لتخليص بغداد من أيدي الأمريكان " لا زال امل العرب فيه بقية من بعد سماع هذا الصوت .. تعال ياصدام وشف وش صار من بعدك بغداد العظيمة سقطت بأيدي امريكا".
بينما يؤكد آخرون صدق المقطع " في الحقيقة أيام الغزو الامريكي تذكرون الي طلع مع الشعب وقتها ماكان صدام كان شبيهه فانا اتوقع ان المقطع صحيح ميه بالميه والدليل على كلامي ان صدام داهيه وانه استحاله يمسكونه بهالسهوله ويعدمونه فانا اتوقع ظهوره والايام بينا".
وتصادف ظهور ذلك التسجيل مع ذكرى ميلاد صدام، الذي ولد في قرية العوجة بمدينة تكريت التابعة لمحافظة صلاح الدين، في 28 إبريل 1937م.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يثار فيها الجدل حول عدم إعدام صدام حسين والتشكيك في ذلك والإدعاء بأن هناك شبيهًا له تم إعدامه.
والتي من بينها كتاب للمؤلف أنيس الدغيدي "صدام لم يُعدم وعدي وقصي لم يقتلا" والذي صدر بعد أسابيع من إعدام الرئيس العراقي السابق في 31 ديسمبر 2066م الذي أكد فيه، أن صدام حسن لم يعدم، معللا ذلك بعدد من الادلة والتي من بينها أن شبيه صدام لديه شامه صغيرة بالقرب من حاجبه الأيسر، كما أن شبيه الرئيس العراقي الذي أعدم لديه شامة كبيرة في نهاية سوالفه، فضلا عن الاختلاف في حجم الأذن بين صدام وشبيهه،
يذكر أن صدام حسين نفذ بحقه حكماً بالإعدام في أول أيام عيد الأضحى في عام 2006 ، بعد سيناريو محاكمة علنية ، انتقدها قانونيون آنذاك .
من ناحيته نفى خليل الدليمي رئيس هيئة الدفاع عن الراحل صدام حسين صحة هذا الشريط.
وقال في تصريح صحفي أنه استمع لنص الشريط، وأنه يؤكد بأن الشريط مفبرك، وأنها حكاية مخابراتية المقصود منها الإساءة للرئيس الراحل من خلال التقليل من الوقفة الشامخة والبطولية للرئيس صدام أمام حبل المشنقة وأمام جلاديه من الصفويين والفرس.
وأشار الدليمي إلى أن قصة الشبيه بدأت في ثمانينات القرن الماضي، وأوجدتها المخابرات العراقية بعلم الرئيس الراحل، حيث كان راضياً بهذا الاقتراح من أجل التغطية والتمويه على تحركاته الكثيرة ما بين جبهات القتال مع إيران وزيارته للمدن العراقية.
وبين الدليمي أن هذه القصة لاقت رواجاً أكثر بعد عام 1990، بعد امتلاء الفضاء العراقي بأقمار التجسس وخاصة الأمريكية، مشيراً إلى أنه كان لابد من التمويه.
وقال الدليمي: أنا شخصياً تحدثت مع الرئيس في فترة أسره عن قصة الشبيه، وكان يضحك ساخراً من القصة، كما أن الرئيس نفى ذلك أثناء التحقيقات السرية معه والتي أجراها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي معه، وقال لهم هذه قصة "وصدام حسين لا يستطيع أحد أن يقلده".
وختم الدليمي حديثه قائلاً: من استشهد هو الرئيس صدام حسين، وأنا أتحمل المسؤولية الكاملة