الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية

صحيفة- يومية-سياسية -ثقافية-رياضية-جامعة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابة*البوابة*  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
new
زائر
Anonymous



الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية Empty
مُساهمةموضوع: الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية   الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية Icon_minitimeالسبت 21 مايو 2011 - 22:45

 
الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية Logo
الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية السبت انه بالرغم من حالة عدم الوضوح التى تواجهها مصر فى فترة ما بعد

ثورة الخامس والعشرين من يناير الا ان التغييرات السريعة التى تشهدها سياستها الخارجية تظهر بجلاء ان فترة
مابعد مبارك فى مصر من شأنها أن تعيد للقاهرة نفوذها فى المنطقة التى تتأثر بالتغييرات فى مصر .
وأضافت الصحيفة- فى تعليق لها أوردته فى موقعها الالكترونى- ان وزير الخارجية المصرى نبيل العربى اشرف
بالفعل على تحولات مهمة وجازمة بشأن القضية الفلسطينية وكذلك على تخفيف عقود من التوترات مع ايران وان
الخطوتين على حد سواء تشيران الى استقلال اكبر عن الولايات المتحدة- التى تقدم لمصر 3ر1 مليار دولار معونة
سنوية- وذلك اكثر من اى دولة اخرى باستثناء اسرائيل.
واشارت الصحيفة الى ان وساطة مصر لاتفاق مصالحة طال انتظاره بين حركتى فتح وحماس هو اكثر الابتكارات

التى تجذب الانتباه والذى يمكن ان يثبت تغيرا فى اللعبة بالنسبة للصراع الاكثر تعقيدا فى المنطقة مشيرة الى ان
الفصائل الفلسطينية لديها اسبابها الداخلية الخاصة للتوقيع..الا ان القاهرة مازالت قادرة على ان تحوز بالثقة فى هذا
الصدد.
وتابعت الصحيفة ان نبيل العربى- وهو سفير سابق فى واشنطن والذى تم اختياره لخلافة عمرو موسى امينا عاما
للجامعة العربية ، يصر على ان هدف بلده مازال هو نفسه وانه ابلغ الجارديان انه "فى الوقت الذى ربما تتغير فيه
اعمالنا.. الا ان هدفنا الجوهرى لن يتغير.. ومازلنا نرغب فى سلام شامل فى الشرق الاوسط.. ولكن كيف نصل الى
ذلك فانه الذى يتغير .. اى ان ثمة تحولا ولكن ليس ثمة تناقض ".
وقالت الصحيفة ان العربى هو اول وزير خارجية مصرى بدون صورة ملك او رئيس فى مكتبه وذلك احد اسباب
وضع الرأى العام على نحو اوثق دبلوماسيته فى الاعتبار وسيظل على مايبدو مؤثرا فى المستقبل.
وقالت الصحيفة ان دراسة حديثة للمركز البحثى بى ايه دابليو اظهرت ان 54% من المصريين يرغبون فى الغاء
اتفاقية السلام مع اسرائيل عام 1979 رغم ان المجلس الاعلى للقوات المسلحة اوضح جليا منذ البداية ان المعاهدة
سيتم احترامها جنبا الى جنب مع الالتزامات الدولية الاخرى وان المظاهرات خارج السفارة الاسرائيلية بمناسبة
ذكرى النكبة فى نهاية الاسبوع الماضى التى فضتها قوات الامن تؤكد الحساسية الداخلية للموضوع ونقلت الصحيفة
عن دبلوماسيين قولهم ان مصر ترغب فى اعادة التفاوض حول الحدود المتفق عليها بشأن عمليات انتشار الجيش فى
سيناء .
واشارت الصحيفة الى اتجاه مصر لفتح معبر رفح مع قطاع غزة للمرور العادى لتخفيف المعاناة الانسانية عن
الفلسطينيين فى القطاع البالغ عددهم 5ر1 مليون شخص ، وقالت ان حرية الحركة بين مصر وغزة ستكون لها
تأثيرات ضخمة بالنسبة للفلسطينين الذين يحتاجون الى رعاية طبية وكذلك فرص التجارة والاحياء المحتمل
للاقتصاد.
وأضافت الصحيفة ان نبيل العربى وزير خارجية مصر حذر من ان رفح لن تكون على الاطلاق حدود شينجن /
منطقة سفر الاتحاد الاوربى بدون جوازات سفر بسبب اعتبارات امنية . ولكن ستزيل شعورا بأن القاهرة مشتركة
فى جريمة الحصار الاسرائيلى وهو موقف وصفه العربى بانه مخز.
وقالت الصحيفة ان الوفاق مع ايران ليس اقل وضوحا وان نبيل العربى تحدث عن فتح صفحة جديدة فى العلاقات
بين البلدين.
وأضافت الصحيفة ان وجهة النظر فى القاهرة تتمثل فى ان تتولى وزارة الخارجية السياسة الخارجية بعد سنوات
كانت تدار من قبل الرئيس وجهازه الاستخباراتى بقيادة عمر سليمان.
ومضت الصحيفة تقول ان خليفة سليمان مراد موافى الذى ساعد فى التوقيع على اتفاق حماس وفتح قام ايضا بزيارة
فى وقت سابق لدمشق الامر الذى ادى الى ابداء حذر من جانب الولايات المتحدة.
وتابعت الصحيفة بان الامل منعقد بوجه عام فى ان تستعيد مصر نفوذها فى المنطقة الذى فقدته فى الاعوام الاخيرة
بسبب ما اسمته الصحيفة "خنوعا للولايات المتحدة" رغم ان العلاقة مع واشنطن مازالت مهمة من الناحية الحيوية.
ونقلت الصحيفة عن اسامة الغزالى حرب زعيم حزب الجبهة الديمقراطية قوله ان مصر كانت ضعيفة وفاسدة
للغاية..الا انه عندما يكون لديها حكومة ديمقراطية واثقة يمكن ان تعود الى مكانها الصحيح.
 
الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية Egyptians-demonstrators-o-007

The two swift changes in foreign policy that signal a new EgyptEgypt has shown
independence from the US by improving relations with Iran and changing its
approach to Palestine
Egyptians wave Palestinian flags at a 'Nakba day' demonstration outside the
Israeli embassy in Cairo. Photograph: Mohamed Abd El Ghany/Reuters
Egypt faces many uncertainties after the revolution, but two surprisingly swift

changes in its foreign policy have demonstrated that the post-Mubarak era may
produce change for the wider region too.
The foreign minister, Nabil al-Araby, has already overseen significant and
assertive shifts on the Palestinian question as well as an easing of decades of
tensions with Iran. Both moves signalled greater independence from the US,
which gives Egypt $1.3bn in annual aid – more than any other country except
Israel.
Egypt's brokering of a long-awaited reconciliation agreement between Fatah and
Hamas is the most eyecatching of the innovations, and one which could prove a
game-changer for the region's most intractable conflict. The Palestinian factions
had their own domestic reasons for signing, but Cairo was still able to take the
credit.
Nabil Fahmy, a former ambassador to Washington who is also tipped as a likely
Araby successor, insists the country's goals remain the same. "While our actions
may change, our fundamental objective will not," he told the Guardian. "We still
want a comprehensive peace in the Middle East, but how we get there will
change. There is a shift, but no contradiction."
Araby was the first Egyptian foreign minister without a picture of a king or a
president in his office – one reason why public opinion has been more closely
factored into his diplomacy. He looks likely to remain influential in future.
Up to a point: a recent Pew study showed 54% of Egyptians want to see the 1979
peace treaty with Israel annulled, though the armed forces council made clear
from the start that the treaty would be respected along with other international
obligations. Mass demonstrations outside the Israeli embassy to mark "Nakba
day" last weekend – broken up by the security forces – underlined the domestic
sensitivity of the issue. Diplomats say Egypt wants to re-negotiate the agreed
limits on military deployments in Sinai.
The strategic shift is away from the old assumption behind Sadat's
groundbreaking deal: that Egypt could go it alone with what was excoriated as a
"separate peace", and abandon the Palestinians.
Hence the importance of Egypt's decision, so far only in principle, to reopen its
Rafah border with the Gaza Strip to normal traffic – its way of easing the
humanitarian plight of the 1.5 million Palestinians living under Hamas rule since
2007.
Freedom of movement between Egypt and Gaza would have huge implications,
for Palestinians needing medical care as well as trade opportunities and a
possible revival of the economy.
Rafah will not, warned Fahmy, ever be "a Schengen border" (the EU's passport-
free travel area) because security considerations remain. But it will remove the
sense that Cairo is complicit in the Israeli siege – a position Araby described as
"shameful".
The détente with Iran is no less striking. Araby talked of opening "a new page"
after years of ill-tempered exchanges over Iran's refusal to remove a Tehran mural
hailing the "martyr" Khaled el-Islambouli, Sadat's assassin. Iran's resentment
dates back to 1979 when Sadat gave sanctuary to the shah and made peace with
Israel.
The thaw has angered Gulf hawks Saudi Arabia and the United Arab Emirates,
who were dismayed by Mubarak's overthrow and worry that a loyal US ally has
been abandoned. Araby smartly rebuffed Israeli criticism by pointing out that it did
not object that Turkey and Germany had diplomatic relations with Tehran.
Alarm bells rang in February when the Egyptian military allowed two Iranian
warships to pass through the Suez canal despite objections from Israel and the
US.
The contrast with the old regime is striking since Mubarak always made great
play of his hostility to Iran and was quick to blame its Lebanese ally, Hezbollah, for
acting against Egyptian security – even if the evidence seemed dubious.
The view in Cairo is that foreign policy is once again becoming the preserve of
the foreign ministry after years in which it was run by the president and his
intelligence service under General Omar Suleiman.
Suleiman's successor, Murad Mowafi, who helped seal the Hamas-Fatah deal,
also paid an early visit to Damascus, prompting expressions of alarm from the
US.
Overall, the hope is that Egypt will regain the regional clout it lost in recent years
due to its subservience to the US – though the relationship with Washington
remains vitally important, especially for the military.
"Egypt was very weak and very corrupt," said Osama Ghazali Harb, leader of the
Democratic Front party. "But when you have a democratic Egypt and a confident
government it can return to its proper place."
Anxiety about Egypt's new diplomatic style is overstated, Fahmy suggested:
"Everything we are saying vocally now we have said privately before
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجارديان: مصر تستعيد نفوذها ثانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجارديان: المصريون يستعيدون ثورتهم
» غزة تستعيد عافيتها وأهلها يضربون مثالا للصمود والتحدي
» «مصر» تتراجع مركزين في تصنيف «فيفا».. و«إسبانيا» تستعيد الصدارة
» ضعفك أمامها يجعلك دمية بين أصابعها .. كيف تستعيد بطولتك أمام زوجتك
» ضعفك أمامها يجعلك دمية بين أصابعها .. كيف تستعيد بطولتك أمام زوجتك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية :: جريدة الأمة :: قبل الطبع اعداد دينا ممدوح-
انتقل الى: