09/11/2010 الأميرة فايزة هي الأبنة الثالثة للملك فؤاد الاول والملكة نازلي وشقيقة الملك فاروق, ولدت الأميرة فايزة في 8 نوفمبر 1923كانت علي قدر كبير من الذكاء والرشاقة والجاذبية.
09/11/2010 الأميرة فادية هي الأبنة الثالثة للملك فاروق والملكة فريدة، وقيل إنها سميت فادية تفاؤلا بميلادها الذي جاء بعد حادث القصاصين الذي تعرض له الملك فاروق في نفس العام.
الأميرة شيوه كار (شويكار)
09/11/2010 تزوج الملك فؤاد الاول ابن الخديوى إسماعيل الأميرة شيوه كار خانم افندى في عام 1895 . تزوج الملك فؤاد الاول ابن الخديوى إسماعيل الأميرة شيوه كار خانم افندى في عام 1895 .
الاسم: شيوه كار خانم افندى الصفة: الزوجة الأولي لفؤاد الأول سنة الوفاة: 1947
وهى حفيدة إبراهيم باشا ، وقد ورثت منه ثروة كبيرة من اطيان وأموال وعقارات، وقد انتقلت الاميرة شيوه كار من منزل عائلتها بقصر الدوبارة الى قصر الزعفران محل اقامة الامير فؤاد آنذاك ، وكان للاميرة شقيقان الامير وحيد الدين ، والامير سيف الدين بينما كانت والدتها 'نجوان هانم أفندي' تعيش في الآستانة . أنجبت الاميرة شيوه كار من الملك فؤاد الاول الأمير إسماعيل ولكنه لم يعش طويلا ، والأميرة فوقية سنة 1897 ، والتي تزوجت من محمود فخرى باشا وانجبت منه ولدا واحدا هو أحمد محمود فخري ، وعاشت الاميرة فوقية فى عزلة تامة فى فندق فى مدينة زيوريخ إلى ان توفيت سنة 1974 وسمح الرئيس الراحل محمد أنور السادات بأن تدفن فى مصر . وقد وقع الطلاق بين الملك أحمد فؤاد والأميرة شيوه كار فى عام 1898، بعد مشاكل عديدة كان آخرها إطلاق شقيق الاميرة شيوه كار الرصاص على الامير فؤاد والذى نجا من الموت وقتها. بعد طلاقها من الملك فؤاد، تزوجت شيوه كار مرة أخري وأنجبت البرنس وحيد يسري ولطيفة هانم التي تزوجت من أحمد حسنين باشا رئيس الديوان الملكي في عهد الملك فاروق وانجبت منه ولدين هما هشام الذى اصبح ضابطا فى الجيش وطارق الذى عمل بالتجارة، بالاضافه الى بنتين هما جيدة و نازلي، ولكنها طلقت منه بسبب الملكة نازلي، وتوفيت الاميرة شيوه كار سنة 1947 . أبناء الملك فؤاد من الأميرة شيوه كار: • اسماعيل فؤاد : (1896-1896) • فوقية فؤاد : (1897-1974
الملكة نازلي
09/11/2010 الملكة نازلى هى الزوجة الثانية للملك فؤاد الأول وتزوجت فى عام 1919 كان عمرها حينذاك 25 عاماً. الملكة نازلي (25 يونيو 1894 - 29 مايو 1978)، ملكة مصرية بوصفها زوجة الملك فؤاد الأول بعد طلاقه من زوجته الأولى الأميرة شويكار. هي ابنة عبد الرحيم باشا صبري الذي كان مديرًا لمديرية المنوفية، ثم عين بعد زواجها من الملك فؤاد وزيرًا للزراعة، وأمها توفيقة هانم ابنة رئيس وزراء مصر وأبو الدستور المصري محمد شريف باشا، وجدها لأمها سليمان باشا الفرنساوي الذي جاء لمصر مع الحملة الفرنسية ولكنه رفض الرحيل ومكث بها واشهر إسلامه. [زواجها من الملك فؤادتزوجت من الملك فؤاد عام 1919، وأنجبت منه خمسة أبناء هم: فاروق. فوزية. فايزة. فايقة. فتحية. [ زواجها من أحمد حسنيندخلت في علاقة عاطفية مع أحمد حسنين باشا، وتزوجا عرفيًا[1]، وإنتهى هذا الزواج بمقتله على كوبري قصر النيل على يد سائق إنجليزي مخمور عام 1946. الحياة خارج مصرقررت عام 1946 الرحيل عن مصر، فجمعت ما تسني لها من الأموال في سرية تامة، وأذن لها الملك فاروق بالسفر إلى فرنسا بحجة العلاج من مرض الكلى، وبالفعل سافرت إلى سويسرا ومنها إلى فرنسا، واستقرت فيها للعلاج عدة أسابيع ولكن حالتها لم تتحسن. فسافرت إلى الولايات المتحدة للعلاج أيضًا، وإصطحبت معها ابنتيها فايقة وفتحية وكل من كانوا معها في فرنسا بما فيهم موظف علاقات عامة صغير اسمه رياض غالي. قامت ضجة كبيرة في مصر بعد زواج الأميرة فتحية من رياض غالي، وسمت نفسها باسم ماري إليثابس وأعتنقت المسيحيةومالبث الملك فاروق أن أصدر قرارًا بحرمانها من لقب "الملكة الأم" في جلسة مجلس البلاط في 1 أغسطس 1950، وتم الحجر عليها للغفلة وإلغاء وصايتها على ابنتها الأميرة فتحية. بالرغم من ذلك إشترت بيتين أحدهما في بيفرلي هيلز والآخر في هاواي وأعطت لرياض غالي توكيل عام بإدارة أعمالها، لكنه خسر كل أموالها وابنتها في استثمارات فاشلة ورهن البيتين وتراكمت عليه الديون، مما إضطرها إلى أن تشهر إفلاسها سنة 1974. سكنت بعد ذلك شقه متواضعه في حي للفقراء اسمه "ويست وود" في مدينة لوس أنجلوس. حصلت الأميرة فتحية على حكم بالطلاق من رياض غالي بعد انفصالهما من سنة 1965، وفي العام 1976 قام رياض غالي بقتل الأميرة فتحية بإطلاق عدة رصاصات عليها ثم حاول الانتحار. وبعد وفاه ابنتها عاشت إلى أن توفيت في 29 مايو 1978، ودفنت في الولايات المتحدة بعد مراسم دفن تمت في أحد كنائس لوس أنجلوس.
الأميرة فوزية
09/11/2010 ولدت الأميرة فوزية في الإسكندرية في قصر رأس التين في يوم 5 نوفمبر 1921 وهى ابنة الملك فؤاد الأول ملك مصر من زوجته الملكة نازلي. الأميرة فوزية ابنة فؤاد الأول (5 نوفمبر 1921 -)، ابنه فؤاد الأول ملك مصر والملكة نازلي، وإمبراطورة إيران من عام 1941 إلى عام 1949. تزوجت من ولي عهد إيران محمد رضا بهلوي في عام 1939، حيث تم الزفاف في القاهرة. ثم بعد سفرها إلى إيران تم الاحتفال بالزفاف مرة أخرى في طهران، وبعد عامين من زواجها تقلد زوجها محمد رضا مقاليد الحكم بعد تنحى أبيه عن العرش. وأنجبت منه ابنتهما الوحيدة "الأميرة شاهيناز بهلوي". وتم الطلاق بينهما في عام 1945 في القاهرة وبعدها تم الطلاق في إيران في عام 1948، حيث وقعت أزمة بين مصر وإيران بسبب هذا الطلاق بعد إصرار شقيقها الملك فاروق علي الطلاق ورفضه عودتها إلى إيران. وفى مارس 1949 تزوجت من العقيد إسماعيل شيرين وهو ابن عم بعيد للأسرة، كما كان آخر وزير للحربية والبحرية في مصر قبل ثورة يوليو، وأنجبا: نادية (مواليد عام 1950)، تزوجت من الفنان يوسف شعبان لعدة سنوات ثم حدث الانفصال بينهما. حسين (مواليد عام 1955). ومازالت تعيش في الإسكندرية بمصر ولم تغادرها بعد قيام الثورة[ نشرت بعض الصحف المصرية والعربية خبر حول وفاتها في عام 2005، حيث خلطت بينها وبين الأميرة فوزية ابنة شقيقها الملك فاروق والتي توفيت في مستشفى بلوزان بسويسرا[
الأميرة فايزة
09/11/2010 الأميرة فايزة هي الأبنة الثالثة للملك فؤاد الاول والملكة نازلي وشقيقة الملك فاروق, ولدت الأميرة فايزة في 8 نوفمبر 1923كانت علي قدر كبير من الذكاء والرشاقة والجاذبية.
الأميرة فايزة هي الأبنة الثالثة للملك فؤاد الاول والملكة نازلي وشقيقة الملك فاروق ، ولدت الأميرة فايزة في 8 نوفمبر 1923 ، وكانت علي قدر كبير من الذكاء والرشاقة والجاذبية . الاسم : فايزة فؤاد الصفة : شقيقة الملك فاروق تاريخ الميلاد : 8 نوفمبر 1923 تاريخ الوفاة : 9 يوليو 1994 زوجها أخيها الملك فاروق للأمير محمد علي رؤوف ، وعندما قامت الثورة بقيت في القاهرة واضطرت لأن تقوم بمساومات حتي يسمح لها بالسفر لزوجها ، فعاشا ما بين تركيا وأوروبا ، وبعد أن أنفقا كل ما لديها من أموال انفصلا ووجدت الاميرة فايزة نفسها مفلسة في باريس فرحلت الى كاليفورنيا لتعيش مع والدتها وأسرة أختها ، حيث أعدوا لها مقرا في حديقة منزلهما الفاخر في بيفرلي هيلز ، وقد كانت الأميرة فايزة حكيمة رقيقة ، حساسة وذات كبرياء وكرامة ، كانت تهتم بشئون مصر وتتحدث عنها بحب واشتياق دون شكوي أو تذمر أو حقد أو غضب من ضياع ما ضاع من منصب وجاه ومال ورفاهية ، وتقدم لزواجها طابور طويل من المليونيرات شديدي الثراء المعجبين بها ، لكنها رفضتهم جميعا . [size=21]كانت آخر من توفي بعد رحيل أخيها وأختها ووالدتها الملكة نازلي ، وبعد أن قضت آخر ايامها في مستشفي يوم 9 يوليو 1994 بعد حياة مليئة بالمعاناه .[/size]
الأميرة فائقة
09/11/2010 الاميرة فايقة هي الابنة الثالثة للملك فؤاد الاول وزوجته الملكة نازلي، ولدت الأميرة فائقة في 8 يونيو عام 1926 في الاسكندرية . الأميرة فائقة الاميرة فايقة هي الابنة الثالثة للملك فؤاد الاول وزوجته الملكة نازلي، ولدت الأميرة فائقة في 8 يونيو عام 1926 في الاسكندرية .
الاسم: فائقة فؤاد الأول الصفة: شقيقة الملك فاروق تاريخ الميلاد: 8 يونيو 1926 تاريخ الوفاة: 1983 سافرت الأميرة فائقة إلي الولايات المتحدة الأمريكية مع والتها الملكة نازلي، وهناك تعرفت بمحمد فؤاد صادق وهو كان أحد موظفى القنصلية المصرية في سان فرانسيسكو حيث التقى بالاميرة فائقة هناك . وبالفعل تزوجت فائقة من محمد فؤاد صادق في 5 أبريل عام 1950 على الطريقة المدنية في سان فرانسيسكو، وغضب الملك فاروق لهذا الزواج لعدم الرجوع إليه واخذ موافقته المسبقة على ذلك الزواج. أنجبت الأميرة فائقة أربعة أبناء من محمد فؤاد صادق هم فؤاد صادق (ولد عام 1950)، إسماعيل صادق (ولد عام 1952) فاطمة صادق، وفوقية صادق. عادت الاميرة فائقة إلى مصر استجابة لرغبة مجلس البلاط الملكى والتى طلبت عودة الملكة نازلى والاميرة فتحية والاميرة فائقة من الولايات المتحدة، إلا ان الاميرة فائقة هى فقط التى استجابت وعادت بالفعل فى 21 مايو سنة 1950 . وبعد عودتها تم التصديق على زواجها من محمد فؤاد صادق، الصادر بينهما في أبريل 1950 وفقا لأحكام الشريعة الغراء لدى إمام مسجد ساكرامنتو بكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأميركية ، وتم التصديق فى قصر القبة فى 4 يونيو سنة 1950 ، بحضور فضيلة الاستاذ الشيخ عبد الرحمن حسن وكيل الجامع الازهر . رحلت الاميرة فايقة عن عالمنا في عام 1983 ولا يعرف بالتحديد أين دفنت ولا أين يعيش ابنائها.
الأميرة فتحية
09/11/2010 ولدت الاميرة فتحية فى 17 ديسمبر 1930، وهى الابنة الصغرى للملك فؤاد الاول والملكة نازلى صبرى، وقد كانت مدللة وقريبة من الملك فؤاد الاول .
االأميره فتحيه هي اصغر بنات الملك فؤاد الاول والملكة نازلى صبرى وشقيقة الملك فاروق الاول, اتولدت في 17 ديسمبر 1930، واتوفت في 6 ديسمبر 1976 واندفنت فى الولايات المتحدة و كانت مدللة وقريبة من الملك فؤاد الاول . سافرت لاوروبا مع امها الملكة نازلى وشقيقتها الأميره فايقه ، وفى الرحلة دى وفى مارسيليا التقت الملكة نازلى ب رياض غالى اللي كان بيشتغل أمين للمحفوظات بالقنصلية المصرية بمارسيليا، فكلفته القنصلية المصرية ليكون فى خدمة الملكة، ويكون مشرف على نقل حقائبها هى والاميرات.
تطورت العلاقة بين الاميرة فتحية ورياض غالى وشعور الام بعاطفة الحب التى ابتدت بين الاميرة ورياض غالى، فشجعت الملكة الام تلك العلاقة بين رياض غالى والاميرة فتحية . ووصلت تلك الانباء الى مصر وعلم بها الملك فاروق وثار ثورة شديده ، ودعا مجلس البلاط الملكى للانعقاد وفيه تم اتخاذ اجراءات شديده وهى حرمان الملكة نازلى والاميرة فتحية من كافة الالقاب الملكية ومصادرة كل ممتلكاتهم فى مصر . اتجوزت فتحيه من رياض غالى في 10 مايو من عام 1950، مدنيا في سان فرانسيسكو و كان عمر الاميرة فتحية 20 سنه . انجبت الاميرة فتحيه من رياض غالى ثلاثة ابناء هم رفيق ( المولود في 29 نوفمبر 1952)، ورائد ( 20 مايو 1954- 26 يوليو 2007 ) ورانيا ( المولودة في 21 أبريل 1956) رفعت الاميرة فتحية دعوى للانفصال الجسدى ضد رياض غالى، وفي يوم 6 ديسمبر سنة 1976 انتهت حياتها نهاية مأساوية لما أطلق عليها رياض غالي الرصاص فقتلها، وحاول الانتحار بعدها بإطلاق النار علي رأسه ولكن تم إنقاذه واتحكم عليه بالسجن لمدة 15 سنه مات بعدها بثلاث سنين تقريبا.
الملكة فـريـدة
09/11/2010 ولدت صافيناز ذو الفقار (فريدة) في مدينة الأسكندرية بمنطقة جاناكليس، وهي تنتمي لعائلة ذو الفقار الشركسية المصرية العريقة.
صافيناز ذو الفقار وشهرتها الملكة فريدة (5 سبتمبر 1921 - 15 أكتوبر 1988)، زوجة الملك فاروق الأولى ملك. ولدت في مدينة الأسكندرية بمنطقة جاناكليس، وهي تنتمي لعائلة ذو الفقار الشركسية المصرية العريقة. إشتركت في الرحله الملكيه التي قام بها الملك فاروق ووالدته الملكة نازلي وأخواته إلى أوروبا في عام 1937، وخلال تلك الرحله تعرفت على الملك فاروق، وأعلنت الخطوبه الرسميه بعد عوده الأسره المالكة إلى مصر في صيف عام 1937، وتم الزواج في 20 يناير 1938 وسط احتفالات شعبيه لم يسبق لها مثيل. أنجبت من الملك فاروق ثلاثه بنات هن الأميرة فريال والأميرة فوزية والأميرة فادية، وكانت محبوبة من الشعب المصري. طلقها الملك فاروق بعام 1948، وكان طلاقهم من أسباب انخفاض شعبيه الملك بين الشعب. بعد ثورة يوليو الذي أطاحت بالملكية في 23 يوليو 1952 غادرت بناتها مع والدهم إلى منفاه في إيطاليا، ولم تستطع رؤيتهم لمده طويله. ولكن بعد انتقالهن إلى سويسرا كانت تسافر كثيراً لرؤيتهن. عملت بالفن ورسمت الكثير من اللوحات، وشجعها خالها الفنان الكبير محمود سعيد على تنمية مواهبها في فن الرسم، ولكن واجباتها الملكية صرفتها عن ممارسة الرسم، لكنها عادت لممارسة فن الرسم منذ عام 1954 وذلك لتغطية نفقات معيشتها، وينتمي فنها إلى ما يعرف بالفن الفطري للكبار. كما إنها أقامت العديد من المعارض الفنية في مدريد وجزيرة مايوركا باريس والقاهرة وجنيف وبلغاريا وتكساس وذلك في سنوات السبعينات والثمانينات. ظلت مقيمة في مصر حتى عام 1963 وبعدها سافرت إلى لبنان وسويسرا وباريس وأقامت فيهما. وفي عام 1982 عادت إلى مصر وعاشت فيها حياة عادية في إحدى شقق القاهرة، كما أقامت معرضاً فنياً بعنوان الف رؤوية ورؤية. وتوفيت في القاهرة ودفنت فيها، وعند وفاتها حضرت بناتها الثلاث لمصاحبة جثمانها.
الملكـة ناريـمـان
09/11/2010 ولدت ناريمان حسين فهمي صادق بالقاهره قي 31 أكتوبر 1933 ، وقد تزوجت الملك فاروق فى عام 1951 وكان عمرها حينذا 18 عاما.
ناريمان حسين فهمي صادق وشهرتها الملكة ناريمان (31 أكتوبر 1933 - 16 فبراير 2005)، الزوجة الثانية للملك فاروق الأول وكانت حينها في سن السادسة عشر حين انجبت له ولى العهد أحمد فؤاد الثاني الذي تولى العرش وهو لم يتجاوز الستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبد المنعم وذلك بعد تنازل الملك فاروق عن العرش مجبرا تحت رغبة الجيش المصري بقيادة الضباط الاحرار. ولدت بالقاهرة في 31 أكتوبر 1933 والدها هو حسين فهمى صادق وكيل وزارة المواصلات وهو نجل على بك صادق من أعيان مصر في ذلك الوقت وآخر منصب تقلده قبل وفاته هو سكرتير عام وزارة المواصلات اما والدتها فهى أصيله هانم ابنة كامل محمود من اعيان محافظة المنيا. عاشت ناريمان طفوله سعيده فهى ابنة وحيده انجبها والداها بعد عدة محاولات فاشلة للانجاب ولم ينجب أبواها سواها وكان والدها يخاف عليها بشده للحد الذي جعله يفضل عدم الحاقها بمدارس اللغات البعيده عن السكن على ان تلتحق بمدرسه مصرية عاديه كانت تلاصق الفيلا التي تعيش فيها مباشرة وتوقف تعليمها عند المرحلة الثانويه وكانت في هذه السن جميلة رقيقـة هادئة كرس لهـا والداها كل جهودهما فعرف عنها الادب الشديد وبدأ الخطاب يطرقون بابها مبكرا حتى جاءها العريس الذي وافقت عليه هي وأسرتها وخطبت إلى الدكتور محمد زكي هاشم المحامي المعروف وتم تحديد موعد الزفاف وجاء اليوم الذي ذهبا فيه لانتقاء خاتم الزواج من أحد كبار تجار المجوهرات. قصص كثيرة وروايات نسجت عن ظروف وملابسات ارتباط الملك فاروق ملك مصر السابق بالفتاه الارستقراطية الجميلة ناريمان لم تتفق الروايات جميعها على التفاصيل حيث حفلت كل قصة بسيناريو مختلف ولكن معظم بل كل هذه الروايات اتفقت على ان اللقاء الأول بين الملك وناريمان كان في محل أحمد باشا نجيب الجواهرجي في شارع الملكة فريدة المعروف الآن باسم شارع عبد الخالق ثروت. في أول ظهور للملكه الجديده بعد الزفاف ظهرت ناريمان بكامل اناقتها ترتدى ملابس لونها اسود وتركب سياره ماركة كاديلاك حمراء وهي في طريقها إلى مسجد الرفاعي لزيارة قبر الملك فؤاد والد فاروق وزارت القبر وقرأت الفاتحة على روحه واعتبر الكثيرون ان هذا الموقف هو البدايه الأقوى لانضمام ناريمان إلى العائله المالكه حيث ذهبت إلى قبر والد الملك في لفته تعبر عن الاحترام والانتماء والاهم الالتزام. بعد ذلك قضى فاروق وناريمان شهر عسل ملكيا بدأ بالسفر على اليخت الملكى الخاص به واستمر ثلاثـة أشهر في دول أوروبا تكلف حسبما جاء في بعض الكتابات 300 ألف جنيه وكان فاروق طوال أيام شهر العسل الذي امتد ثلاثة أشهر يوقظ ناريمان على هديه جديدة وقيمة. تنوعت الهدايا بين عقد من اللؤلؤ وخاتم من الياقوت حتى حلوى الشيكولاته المحببه إليها ومشروب السحلب البلجيكى الذي تحبه وتفضله ومرت أيام جميله ثلاثة أشهر من الحب والغرام والعسل جمعت بينهما رحله ملكيه بمعنى الكلمه كان فاروق يجيد فن معاملة المرأه ولهذا أغدق عليها الهدايا وكلمات الاطراء والحب ونزل فاروق والملكة البحر وتم التقاط صور لهما وهما بلباس البحر وتظهر فيها بالمايوه وعندما أحست ناريمان بنوع من الدوار وهو مؤشر على أنها حامل حجز فاروق سفينة الركاب الملكية كاملة لعودة الملكه بطريقة مريحة مفضلا عدم العوده على اليخت الملكي وعاد الملك والملكه لينتظرا الحدث السعيد مولد ولي العهد. في يوم 16 يناير 1952 دوت في ليل القاهرة الساكن طلقات المدفعيه حيث تم إطلاق 101 طلقه في الساعة السادسة والثلث صباحا اعلانا عن مولد أول طفل لفاروق قبل موعد ولادته الطبيعية بشهر واحد هو الأمير أحمد فؤاد. كان وقع الخبر على الملك سعيدا واقترب بعد الولادة من ناريمان وأخذ يديها وقبلها وقال لها حسنا فعلت يا نانى وهو اللقب الذي كان يطلقه عليها وبعد ولادة ولي العهد تغير فاروق وكان ينام بالقرب من سرير ناريمان حتى يكون قريبا من الأمير الصغير كان وزن ملك المستقبل 7 ارطال وربع الرطل والطبيب الذي أشرف على عملية الولادة منحه الملك لقب الباشوية. كانت فرحة فاروق بولي العهد أكبر من أي فرحة عاشها وسعادة ناريمان كذلك حيث بدا زوجها في صوره مختلفه عن ذي قبل وأسرف في تدليل ناريمان كما بالغ في العنايه بولي العهد الجديد وأصبح شديد الالتصاق بالملكة عقب الولادة وأغدق عليها الهدايا وزادت الساعات التي كان يقضيها في حجرة الأمير الصغير كانت مشاعر طبيعية تعبر عن أبوه جارفة. ورغم أن مولد ولي العهد كان حدثا سعيدا إلا أنه جعل الأمير محمد علي (75 عاما) يبكي بعد أن سمع من داخل قصره المنيف بالمنيل طلقات المدفع لحظتها عرف أن ملك مصر ذهب بعيدا عنه حيث أن الأمير محمد علي كان وليا للعهد ورقم 2 بعد فاروق نفس المشاعر شعر بها ابن عم فاروق الأمير عبد المنعم والذي كان يبلغ من العمر 52 عاما وترتيبه في خلافه الملك رقم 3 وتأكد الكل أن ولي العهد الجديد هو ملك مصر القادم. لم تستمر طويلا سعادة الملك فاروق والملكة ناريمان بمولد ولي العهد الجديد الأمير أحمد فؤاد حيث تصاعدت المشكلات في مصر وتأثرت الحياة السياسية ودخلت البلاد مرحلة مضطربة شهدت خلالها احداثا جسام أبرزها حريق القاهرة ومعركة الشرطة في الإسماعيلية. لم يكن يتخيل الملك أن القدر سيكون عليه قاسيا لهذه الدرجة ولم تكن تتوقع الملكة أن بداية النهاية قد حلت. ففي اللحظة التي تحققت فيها أمنيتهما الغالية بمولد ولي العهد والملك المقبل الذي سيجلس على عرش مصر ويخلد اسم فاروق واسم والده الملك فؤاد جاءت النهاية المأساوية وفقد فاروق الأول عرش مصر وفقدت ناريمان التاج بل وأجبرا على مغادرة مصر تاركين خلفهما كل شيء: السلطة والجاه والثروة والملك والأهم الوطن. كان عمر الملكة في هذه اللحظات المثيرة دون العشرين ولكن الموقف الذي كانت تواجهه بكل تأكيد أضاف لعمرها سنوات كثيره فقد كان موقفا لم تحسب حسابه وجاء في غير وقته ولا أحد يتمناه لها سوى خصومها. قامت الثورة في ليلة 23 يوليو 1952. كانت ثورة ناجحة والهدف الأهم لها هو طرد فاروق وإسقاط الملكيه وكانت ناريمان تتابع كل ما يجري حولها وهي غير مصدقة ما يحدث في لمح البصر تغيرت الأوضاع وانقلب الجميع على زوجها الملك وأصبح عليها أن تواجه المصير الجديد فهي الآن ملكة مصر وفي نفس الوقت أم الملك الجديد وعليها أن تقف بجوار زوجها. تم تعيين الأمير الصغير أحمد فؤاد الثاني ملكا على البلاد خلفا لوالده فاروق المعزول ورحل فاروق عن البلاد ومعه ناريمان وولى العهد وبناته من الملكة فريدة وودع شقيقاته وتحرك يخت المحروسة إلى إيطاليا وظلوا في إيطاليا ثلاثة ايام وصـل فاروق وناريمان إلى كابرى وسجل فاروق نفسه في الفندق صاحب الفخامة الملكية الامير فاروق فؤاد أمير مصر وكان يقضي وقته في هذه الأثناء في اصطحاب الاميرات الصغيرات للسياحة وبعد أقل من شهرين غادر فاروق كابرى إلى كارل حيث استقر هناك في قصر يضم 30 حجره يقع على جبال الالب خارج روما كان فاروق حريصا على ارضاء عائلته وكان حريصا أكثر على أن تعيش حياة كريمة ولكن لأسباب وأسباب نشبت مشكلات بينه وبين ناريمان الجميع يتوقع أن توحد بينهما الظروف الجديده وتدفعهما للتماسك في مواجهة الظرف الصعب لكن فيما يبدو أن الخلافات كانت أكبر من ذلك.
بعد مرور 3 أشهر انفصل فاروق عن ناريمان بعد أن أصبح من الصعب استمرار الحياه بينهما فالغربة بالتأكيد جعلت الملكة غير قادرة على تحمل الملك المنفي وتغيرت حياتهما في لمح البصر وضاعت معها فرحتهما بالأمير الصغير ولم تعد هناك أية بارقة أمل في الإصلاح ولا في استمرار الحياه الزوجية. عادت ناريمان إلى مصر ولكن فاروق رفض أن يترك لها الملك الصغير وخيرها بين البقاء أو العودة بدون ابنهما وعاش الامير الصغير مع والده ولم تشاهده ناريمان الا بعد مرور عامين حيث سمح لها فاروق أن ترى ابنها لأول مرة في عام 1955 رحبت الثورة بذلك ومنحتها جواز سفر مصري بل وسمحت لها بدخول القصور الملكية المصادره للحصول على بعض المتعلقات الخاصة بها. أقامت ناريمان دعوى أمام محكمة مصر الجديدة الشرعية وجاء في إعلان الدعوى القضائية التي رفعتها أن الملك لم يحسن معاشرتها وانما قسا عليها بما لا يستطاع معه دوام العشره وقعت ناريمان وثيقة الطلاق وتنازلت عن نفقتها الشهرية. حصلت الملكة ناريمان على الطلاق من الملك فاروق في فبراير عام 1954 بعد زواج ملكى دام 4 سنوات الا 3 أشهر وفي عام 1953 وتحديدا في 18 يونيو أقصى مجلس قيادة الثورة الملك الصغير أحمد فؤاد رسميا عن حكم مصر وكان عمره وقتها 18 شهرا وبهذا التاريخ وضعت الثورة النهاية المؤكدة لأسرة محمد علي التي حكمت مصر 148 الزواج الثاني ونهايته بعد مرور 3 أشهر على توقيع وثيقة الطلاق تقابلت ناريمان مع شاب مصري تلقى تعليمه الجامعى في جامعة كامبردج بلندن وهو الطبيب أدهم النقيب من الإسكندرية وأثمر هذا الزواج انجاب الملكة السابقة من زوجها الدكتور أدهم النقيب طفلا أطلقت عليه اسم أكرم أمام إصرار ناريمان على الطلاق وافق الدكتور أدهم على طلاقها في عام 1964 بعد زواج دام 10 الزواج الثالث بعد هذا الانفصال بعام واحد دخلت الملكة السابقة ناريمان تجربه زواج جديده حيث تزوجت الدكتور إسماعيل فهمى في عام 1967 وكان لواءا بالقوات المسلحة تخرج من كلية الطب عام 1957 وحصل على درجة الدكتوراه واخر منصب شغله هو نائب مدير إدارة الخدمات الطبيه بالقوات المسلحه وأحيل للتقاعد عام 1989 وظلت زوجته حتى وفاتها في 16 فبراير عام 2005 عن عمر يناهز 72 عاما في نهاية شهر يناير عام 1969 تعرضت الملكة ناريمان لأزمه صحية صعبة وخطيرة بسبب إصابتها بنزيف داخلي في المخ.
الأميرة فريال
09/11/2010 ولدت الاميرة فريال فى 17 نوفمبر من سنة 1938، وهى اكبر بنا ت الملك فاروق الاول ملك مصر السابق من زوجته الاولى الملكة فريدة. الأميرة فريال (17 نوفمبر 1938 - 29 نوفمبر 2009[1])، أكبر بنات آخر ملوك مصر فاروق الأول من زوجته الملكة فريدة. إقيمت عند ولادتها احتفالية كبرى وأعطيت 1700 أسرة الذين تصادف ولاده مولود لهم يوم ميلادها الملابس والمواد الغذائية وجنيه واحد والذي كان يعد مبلغًا كبيرًا في ذلك الوقت. غادرت مع والدها مصر بعد ثورة يوليو وكانت بعمر 13 سنه. عندما كان عمرها 23 عامًا وتحديدًا عام 1962 وقعت في غرام شاب يعمل رسامًا كان يقوم بعمل ديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها في نابولي، لكن الملك فاروق رفض زواجها منه. التحقت بكلية السكرتارية وعملت كسكرتيرة ومدرسة للآلة الكاتبة. كانت تقيم مع شقيقاتها مع والدهم في فيلا نابولي، لكن عندما وقع الملك فاروق في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة إيرما كانوزا ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت مع شقيقاتها فوزية وفادية إلى منتجع أسرة محمد علي في سويسرا. تزوجت من السويسري "جان بيير" في عام 1966، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة ياسمين في عام 1967 توفيت في يوم الأحد 29 نوفمبر 2009 بمدينة جنيف بسويسرا عن عمر يناهز 71 عاما بعد معاناة مع مرض سرطان المعدة استمر سبع سنوات
الأميرة فوزيه (الأبنة)
09/11/2010 ولدت الأميرة فوزية بنت فاروق الأول (أو فوزية الصغرى للتفريق بينها وبين عمتها الأميرة فوزية الكبرى) في 7 أبريل عام 1940. الأميرة فوزية (7 أبريل 1940 - 27 يناير 2005[1])، الابنه الثانية لملك مصر فاروق الأول والملكة فريدة[ كانت تعاني من داء المفاصل غادرت مصر مع والدها الملك فاروق إلى المنفى بإيطاليا عام 1952 بعد ثورة يوليو، ثم التحقت بمدرسة داخلية في سويسرا، وظلت تعيش في سويسرا حيث عملت كمترجمة فورية هناك ولم تعد إلى مصر مجددًا. توفيت في 28 يناير 2005 بمستشفى خاص بمدينة لوزان السويسرية بسبب المرض، وأمر الرئيس المصري محمد حسني مبارك بنقل جثمانها إلى مصر على متن طائرة خاصة على نفقة الدولة لتدفن في المقبرة الملكية في القاهرة. وشيعت جنازتها من مسجد الرفاعي بالقاهرة، وكان من بين المشيعيين أخوها الأصغر الملك أحمد فؤاد الثاني آخر وارثي التاج المصري. وكانت وكالات أنباء وصحف مصرية وعربية قد بثت وقتها نبأ ملتبسًا حول وفاة الأميرة فوزية، إذ ذكر أن من توفت هي عمتها الأميرة فوزية ابنة الملك فؤاد الأول وإمبراطورة إيران السابقة، لكن الخبر عدل لاحقًا ليتبين أن من توفت هي ابنة الملك فاروق أي هي.
الأميرة فادية
09/11/2010 الأميرة فادية هي الأبنة الثالثة للملك فاروق والملكة فريدة، وقيل إنها سميت فادية تفاؤلا بميلادها الذي جاء بعد حادث القصاصين الذي تعرض له الملك فاروق في نفس العام الأميرة فادية (15 ديسمبر 1943 - 28 ديسمبر 2002[1])، الابنه الثالثة لملك مصر فاروق الأول والملكة فريدة، وقيل إنها سميت فاديه تفاؤلًا بميلادها الذي جاء بعد حادث القصاصين الذي تعرض له والدها في نفس العام. بعد طلاق والديها في عام 1948 انتقلت للإقامة مع والدتها حتى أتمت سبع سنوات، وبعدها عادت للعيش مع والدها. غادرت مصر إلى المنفى مع والدها الملك فاروق قبل أن تتم عامها التاسع بعد ثورة يوليو، وأقامت فترة في إيطاليا، ثم انتقلت إلي مدرسة داخلية في سويسرا. عملت بعد انتهائها من دراستها في وزارة السياحة في لوزان[ في 3 ديسمبر 1963