new زائر
| موضوع: فضيحة : تصوير الأميرة هند الفاسي الجمعة 8 يوليو 2011 - 23:01 | |
| فضيحة : تصوير الأميرة هند الفاسي داخل غرفتها مع مطرب لبناني شهير...!! نشر هذا الخبر في جريدة كندية:في مقال احتل صفحة كاملة من جريدة " ذا غلوب " الكندية بعنوان " دبلوماسي كندي كان يتجسس على اميرة سعودية " قالت الجريدة ان الدبلوماسي الكندي الذي كان يعمل في السفارة الكندية في الرياض بوظيفة سكرتير أول دفع الاف الدولارات لحراس الاميرة هند الفاسي زوجة الامير تركي من اجل التجسس على الاميرة وزوجها وزرع كاميرات تصوير في غرفة نومها لضبطها مع صديقها المطرب اللبناني الذي كان يأتي لزيارتها في غياب زوجها الامير ولا يخرج من غرفتها الا في ظهر اليوم التالي .ووفقا للجريدة الكندية فان الدبلوماسي الكندي كان يقوم بهذه المهمة غير القانونية دون معرفة وزارة الخارجية الكندية وكانت كل الاتصالات والرسائل البريدية والالكترونية تتم مع حراس الاميرة عبر مكتب الدبلوماسي الكندي في السفارة الكندية في الرياض وان مستر " غاري " طار اكثر من مرة الى القاهرة لترتيب عملية التجسس والاشراف عليها وتجنيد حراس الاميرة للعمل معه قبل ان يترك الدبلوماسي الكندي العمل في السفارة وينتقل الى دبي حيث يدير شركة يقال انها مملوكة للشيخ محمد بن راشد الامر الذي قد يربط شيوخ دبي بعملية التجسس .... .ووفقا للجريدة الكندية فان الدبلوماسي الكندي قد جند لهذا العمل في الرياض من قبل !!!!! وقد وضعت تحت تصرفه مبالغ كبيرة من المال لرشوة جميع حراس الاميرة هند وزوجها والعاملين معها داخل مقر اقامتها في فندق الهيلتون حيث تحتل اسرة الامير تركي ثلاثة طوايق كاملة في الفندق .ونسبت الجريدة لحارس الاميرة هند الفاسي السابق MIKE ANTINICK قوله انه عمل لمدة ستة اشهر كحارس شخصي للاميرة التي كانت تكلفه بشراء هدايا من المجوهرات والذهب لصديقها الذي كان يزورها الساعة الحادية عشرة مساء ويبقى معها في غرفتها حتى الساعة الحادية عشرة ظهر اليوم التالي في غياب زوجها الامير تركي .ووفقا للجريدة فان الدبلوماسي الكندي المسئول عن العملية كان على استعداد لدفع اية مبالغ يطلبها الحراس في مقابل اية اشرطة فديو للاميرة تجمعها بأصدقائها الرجال داخل غرفة نومها في غياب زوجها .الحارس مايك قال للجريدة انه هرب دفتر الدخول الى جناح الاميرة هند من خلال شركة نقل سريع الى الرياض .اما حارس الاميرة هند Tim Oliver والذ كان يتولى مسئولية قاعة الاستقبال فقد ذكر ان للاميرة صديقين من الرجال Boyfriends كانا يترددان على الاميرة في غياب زوجها الامير تركي الذي لم يكن يعرف بهذه الزيارات .اما الحارس Steve David من اونتاريو الكندية فقد ذكر انه كان يصطحب مغنيا لبنانيا مشهورا الى غرفة الاميرة هند حيث يغلق الاثنان على نفسيهما الغرفة لمدة قد تصل الى اربعة ايام ... وقال انه بالرغم من ان الاميرة كانت توحي ان المغني مجرد صديق عادي الا ان بقاء المغني معها لمدة اربعة ايام في غياب زوجها يعني ان هناك علاقة اكثر من كونها علاقة صداقة عادية وفقا للجريدة الكندية .اما الحارس Marc lemieux وهو كندي فقد ذكر ان الدبلوماسي الكندي دفع 12500 دولارا لشراء اجهزة تنصت وتصوير لاستخدامها من قبل الحراس مع وعد لهم بدفع الاف الدولارات من قبل السفارة الكندية في الرياض مقابل اية اشرطة فديو تلتقط للاميرة ولاصدقائها الرجال .الجريدة الكندية تقول ان هدف الدبلوماسي الكندي Gary لم يكن واضحا من تورطه بهذا العمل خاصة وانه كان يعمل بوظيفة السكرتير الاول للسفارة الكندية ولكنه وفقا للجريدة اعترف في مراسلاته عبر الانترنيت مع الحراس بأنه يعمل لصالح عضو كبير في العائلة المالكة السعودية .الدبلوماسي الكندي الذي تقاعد من عمله الدبلوماسي وانتقل للعمل في دبي عند الشيخ محمد بن راشد المكتوم رفض التعليق على الحكاية ورفض الرد على الاتصالات الهاتفية التي اجرتها الجريدة الكندية معه وقال لمن يتصل به ان يوجه الاسئلة الى دائرة التجارة الخارجية في وزارة الخارجية الكندية لانها هي المسئولة عن هذا الامر ... وعن سؤال وجهته اليه الجريدة حول عملية التجسس هذه على الامير تركي والاميرة هند وهل تمت لصالح الحكومة الكندية ام الحكومة السعودية رفض جاري الرد واغلق الهاتف .الجريدة الكندية تقول انها اتصلت بوزارة الخارجية الكندية حول هذه العملية وان المسئولين فيها ذكروا ان مستر جاري كان يقوم بهذا العمل لصالحه الشخصي ودون اذن من وزارة الخارجية الكندية مع انه استخدم عنوانه في السفارة كحلقة اتصال الى جانب انه طار الى القاهرة ثلاث مرات وعقد اجتماعات مع حراس الاميرة هند .ووفقا للجريدة فان وزارة الخارجية الكندية اعترضت عشرات الرسائل الالكترونية المتبادلة بين مستر جاري وحراس الاميرة هند وهو يطلب فيها فورا اية معلومات او اشرطة فديو عن الاميرة هند واصدقائها الرجال ... ووفقا للرسائل المتباد لة فان مستر جاري يريد هذه الاشرطة والمعلومات قبل عودة الامير تركي الى السعودية مما يعني ان الجهة الممولة للعملية كانت تتوقع عودة الامير تركي الى السعودية الرسائل المتبالدة بين مستر جاري والحراس كانت تتحدث عن الجناح رقم 17 الذي تنزل فيه الاميرة هند والجناح رقم 15 الذي ينزل فيه الامير تركي ... وكان جاري يريد صور فديو تثبت ان جناح الامير تركي كان خاليا عندما كان الرجال الغرباء في جناج زوجته هند .الجريدة الكندية تقول انها حاولت مقابلة الاميرة هند او الامير تركي دون جدوى ... وان ستة من الحراس السابقين اخبروها ان العائلة السعودية تعيش في الطوابق الثلاثة العليا في الفندق وان الامير تركي يحتفظ بجانب سريره بحقائب مليئة بالدولارات من فشة مائة دولار ... واشتكى الحارس lemieux من ان الامير اجبره على عد الدولارات في احدى الحقائب وكانت النتيجية سبعة ملايين دولار نقدا من فئة مائة دولار .ثم تناولت الجريدة الكندية بعض فضائح الاميرة هند في مصر وقالت ان الصحف المصرية المعارض طالبت بطرد هذه العائلة من مصر وان حكما بالسجن صدر على الاميرة هند لانها سرقت مجوهرات ولم تدفع ثمنها لكن الحكم غير قابل للتطبيق بسبب الحماية الدبلوماسية التي تتوفر لها باعتبارها من العائلة الحاكمة في السعودية ...ونسبت الجريدة الكندية لحراس الاميرة هند قولهم ان الاميرة غرست كاميرات فديو سرية في جناح زوجها الامير تركي وانها تراقب كل حركاته من خلال عدة تلفزيونات " مونيترز " موجودة في غرفتها وانها في الغالب تقوم باستقبال اصدقائها من الرجال واغلبهم من لبنان في جناحها عندما يكون الامير تركي نائما .انتهى مقال الجريدة الكندية حول عملية التجسس والتنصت التي قام بها الدبلوماسي الكندي بالتعاون مع حراس الاميرة هند السابقين ...واثار المقال تساؤلات كثيرة ..!روابط بالانكليزي عن الخبر: A tale of spies, sex and a bizarre Saudi princess
Canadian covert Ops against Saudi Royal Family - who benefits
OTTAWA -- Intrigue, money, sex and violence. A royal couple in self-imposed exile on the banks of the Nile. All are key ingredients in an espionage tale with a rogue Canadian diplomat on a mysterious mission at its centre. Gary Ogaick, a first secretary at the Canadian embassy in Riyadh, conducted an unauthorized spying operation in the Middle East to gather personal information about a wealthy Saudi Arabian prince and his wife, federal officials say. Unbeknownst to his superiors, Mr. Ogaick paid thousands of dollars and offered even larger sums to the royal couple's bodyguards for insider information, federal officials and the former guards say. His goal was to get information about the allegedly decadent and bizarre life of Prince Turki bin Abdel Aziz, brother of Saudi King Fahd, and his wife Princess Hend al Fassi. A trail of e-mails and evidence from bodyguards outlines a picture of the couple's strange life in lavish self-imposed exile in a Cairo hotel. Mr. Ogaick was looking for evidence that Princess Hend entertained men in her Cairo hotel suite without the knowledge of her wealthy husband. E-mails written by Mr. Ogaick from the Canadian embassy in Riyadh show he offered to cover the guards' expenses for videotape equipment. Mr. Ogaick, who was first secretary at the embassy, also promised a bonus for "anything that can prove she was entertaining men while [the prince] was out of it." One guard, Mike Antinick of Boston, said in an interview that he handed over photocopies of security logs detailing late-night visits by men to Princess Hend's suite in the Cairo Ramses Hilton, where Prince Turki, Princess Hend and an entourage of more than 100 have lived since the mid-1990s. "There would be entries where guys would go in with her at 11 o'clock at night and they would be in there until 11 or 12 o'clock the next day. And I can tell you of at least two guys I was basically procuring for her. One was supposedly an Egyptian police officer, but he wasn't," Mr. Antinick said. Mr. Antinick was Princess Hend's personal security guard for about six months. "Anybody who came and went, I knew. . . . I knew of her deals. Unfortunately, I knew too much of what she was doing." Mr. Antinick said Princess Hend would send him to buy gifts for one of her male visitors. "She was getting me to buy this guy gifts, get him jewellery made, get all of these kinds of things done, give him thousands and thousands of dollars." The guards kept a log book at a security post outside her bedroom door, Mr. Antinick said. He said he passed on photocopies of the entries by commercial courier. "I didn't want to get caught with them. I could get in lot of shit. She had a lot of influence." Tim Oliver, a former guard who worked at the main security desk by the elevators on Princess Hend's floor, said "She had a couple of boyfriends, actually. . . . Of course, the prince didn't know." One of her callers was a singer, said another guard, Steve David of Oshawa, Ont. The man would arrive and "it was always under the assumption that she was just friends with him. But when she would go into a room and she would lock the door and they wouldn't come out for three or four days, or he doesn't anyway . . . you got to know something is going on." Mr. Ogaick arranged three payments totaling $12,500 (U.S.) to cover expenses for the espionage operation, including the purchase of electronic surveillance equipment, said another guard, Marc Lemieux of Barrie, Ont. There would be "lots of $$" if the guards could get video proof the princess had male visitors, Mr. Ogaick wrote in an e-mail to Mr. Lemieux from the Canadian embassy in Riyadh, the Saudi capital. But the guards never got bedroom videos. The diplomat's motives are unclear. Mr. Ogaick, who was the first secretary in charge of administration, suggests in his e-mails that he is working on behalf of a senior member of the Saudi establishment who is concerned about the king's brother. Now retired from the foreign service, Mr. Ogaick refused to discuss the case. Contacted by telephone in Dubai, where he has business interests, he said "I'm not going to tell you anything about anything." He referred all questions to the Department of Foreign Affairs and International Trade, saying "they are the people who prepared to be involved." Asked if he had run an intelligence operation for Canada or for Saudi authorities, Mr. Ogaick said "I wasn't running anything for anybody." He then hung up. Officials in the personnel office of the Department of Foreign Affairs in Ottawa say Mr. Ogaick was operating alone, without the knowledge of his superiors. The officials said Mr. Ogaick's actions violated the government's conduct code. He cannot be disciplined, however, because the department learned about the activities after he left the foreign service in early 2001. Mr. Ogaick repeatedly communicated with the security guards through his department e-mail account. He also held three clandestine meetings with them in Cairo, the guards say. The case was referred to the RCMP, but the Mounties did not have grounds for criminal investigation, a department official said. In e-mail exchanges with Mr. Lemieux in early 1999, Mr. Ogaick says his Saudi contact needed information "right away, if not sooner" about Princess Hend's male callers and the health and well-being of Prince Turki. Mr. Ogaick urged Mr. Lemieux, who by then had quit his job as a guard, to get daily reports from security guards who were still working in the hotel. Mr. Ogaick wrote: "We need to discuss a plan to get someone on the inside now! To get current info. . . . This is VERY, VERY urgent. I cannot talk to you on the phone for obvious reasons, just know things will happen quickly if we can get this info." In early April of 1999, Mr. Ogaick wrote to Mr. Lemieux that the guards inside the hotel need not copy tapes the princess had made if it seemed too dangerous. But by providing information "to us on a daily or weekly basis they will be well looked after, as you will be acting as a contact in this endeavour." Without revealing the identity of his Saudi contact, Mr. Ogaick said he understood that "this situation should be resolved within three months," with Prince Turki's return to Saudi Arabia. "So any help they [the guards] can provide in getting info would be more than compensated for," Mr. Ogaick wrote. "This is just to let you know that they will pay for info and pay well. . . . More info, more pay, it is as simple as that." Mr. Lemieux reported that a guard on the inside was willing to help. "Can you negotiate a price for this info," Mr. Ogaick asked, "i.e. so much a day or something like that. Can he get or copy any videos?" The diplomat promised to pay for video-copying equipment and a laptop computer so the insider could communicate by e-mail. Mr. Ogaick said his contact needed "proof that 17 had men in her room. Videos, instructions, copies of notes, audiotapes etc. anything which can prove she was entertaining men while 15 was out of it." (Code numbers were assigned to the royal family members based on the number of their hotel suites. Princess Hend was 17 and Prince Turki was 15.) "Pull out all the stops. . . . Use all your resources on this one, it is the BIG ONE!!!," Mr. Ogaick wrote. If the guards could get incriminating video tape, Mr. Ogaick said he would travel to Cairo, Paris, Montreal, London "or anywhere else to take it off your hands." Attempts to interview Prince Turki and Princess Hend for this article were unsuccessful. According to six former security guards, Prince Turki, in his late 60s, and Princess Hend, in her 40s, live on the top three floors of the Cairo hotel overlooking the Nile. The family is fabulously wealthy, the guards say. Prince Turki kept bags of U.S. currency, in large denominations, beside his bed. Mr. Lemieux said he once complained that it was tedious to count the money in a cardboard box full of $100 bills. The total was more than $7-million. Egyptian opposition politicians have called for the family's expulsion from the country after a series of scandals, including Princess Hend's conviction in a Cairo court two years ago for failing to pay a jewellery bill. The couple and their retinue have been at the centre of allegations of mistreatment of their servants and strong-arm behaviour by their security guards. One of their personal waiters was injured in a fall while trying to escape from the upper floors of the hotel by tying bedsheets together, the BBC reported in November of 1998. Three other servants escaped. The Cairo newspaper Al-Ahram reported that in February of 2000, Princess Hend was sentenced in absentia by an Egyptian court to a one-year prison term for failing to pay a $2.5-million (U.S.) debt. BBC Cairo correspondent Heba Saleh reported in February of 2001 that Princess Hend continually ignored court summonses. Former security guards told The Globe and Mail that servants were confined to the hotel for weeks, and rare trips outside were allowed only when the servants were accompanied by guards. The waiters and maids were treated "really badly," Mr. Oliver said. "They didn't get to go out. They didn't get to make phone calls." Another guard, Rick Marlow of Kingston, Ont., said he saw servants physically abused by Princess Hend, who often took her shoe off and beat them. "She would do that in the blink of an eye." Mr. Marlow said 12 maids lived in two hotel rooms. Mr. Lemieux said he remembers the time several of Princess Hend's guards beat three waiters on the soles of their feet. "We were at the post outside the room and they were dragged in. I followed them in because I didn't know what was going on. I really didn't want to stand there and watch it," Mr. Lemieux said. "I walked out, but it went on for a considerable period of time." Several of the guards said Princess Hend kept Prince Turki under 24-hour electronic surveillance. Nine video cameras and several microphones were hidden throughout his suite. "Everything that was in his suite was videotaped or microphoned, which he wouldn't have known about," Mr. Oliver said. If the prince would leave his suite for a period of time, Princess Hend would send her staff of electronic technicians in to install more cameras or microphones, Mr. Oliver said. Princess Hend had a set of monitors in her own bedroom and she watched what went on in Prince Turki's suite "while she was getting her hair and nails done," Steve David said. "She knew everything [Prince Turki] was doing when he was awake." Mr. Marlow said. The guards said Princess Hend often entertained in her own suite or elsewhere in the hotel when her husband was asleep. "When she was having these all-night parties, she was inviting these famous singers from Lebanon," Mr. Antinick said. About 35 security guards and other foreign staff members, including nine Canadians, quit three years ago when one of the guards, an Austrian, was allegedly handcuffed and beaten with a coat hanger by Princess Hend. The Austrian, Andreas Hoffman, signed an affidavit attesting to the beating. "When I saw him that night he had red welts on his face. It was quite evident to me they weren't just making it up," Mr. Oliver said.
وفاة الأميرة هند الفاسي وأسرتها تتهم الأمير ترك بقتلهاتوفيت اليوم الأميرة هند الفاسي عن عمر يناهز 35 عاما زوجه الأمير تركي بن عبد العزيز آل سعود بعد صراع مع المرض في مستشفى الوادي بأكتوبر.
كانت الأميرة قد شعرت بآلام في البطن الأسبوع الماضي وتم نقلها إلى مستشفى الوادي في حالة خطيرة وتم وضعها في الرعاية المركزة تحت إشراف طبي وتبين من التقارير الطبية أنها كانت تعاني من مرض الكبد الوبائي.
وعلى صعيد آخر، نشبت اليوم معركة بالأيدي بين أسرة الراحلة وأهل طليقها الأمير ترك أثناء دفنها بمقابر شمس الدين الفاسي بمصر الجديدة.
حيث وقع تشابك بالأيدي بين علام الفاسي شقيق الفقيدة وشقيقتها سماهر مع عدد من أقارب الأمير ترك طليق الفقيدة.
واتهم أقارب المتوفاة الأمير ترك بقتلها، ووصلت قوات الشرطة إلى المقابر وفضت الاشتباك بين الطرفين حتى تمت عملية الدفن، ثم حدثت مشادات كلامية عقب انتهاء الدفن.
اتهام مبارك والعادلى فى قضيه مقتل الاميرة هند الفاسىتقدمت اسرة الاميرة السعوديه هند الفاسى زوجه الأمير السعودي ترك بن عبد العزيز ببلاغ الى النائب العام لاعاده التحقيق فى مقتل هند الفاسى حيث يتهم شقيقها علال الفاسي كلا من الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك ووزير الداخليه الاسبق حبيب العادلى وزوجها الامير ترك بن العزيز وابنه الأمير عبد الرحمن ومدير أمن فندق موفنبيك بالاشتراك فى الجريمه و التسطر على مرتكبهايذكر ان الاميرة هند قيل انها ماتت عن طريق هبوط فى الدورة الدموية ولكن تم اكتشاف انها ماتت عن طريق حقنة مورفين مميتة ولذلك يطلب بأستخراج الجثه واعاده تشريحهاوجاء اتهامه للرئيس السابق بأن حسنى مبارك قد امر بخطفه وترحيله من مصر وذلك بعدما قام باتهام الامير ترك ابن العائلة المالكة بالسعودية بقتل اخته وان كلا من حبيب العادلى وجمال مبارك اشرفوا على خطفه قصة حياة الأميرة " هند الفاسى " بأختصاررحلت الأميرة هند شمس الدين الفاسى، زوجة الأمير تركى بن عبدالعزيز آل سعود، بعد حياة حافلة بالصخب الإعلامى والسياسى والاجتماعى، وسط دعاوى قضائية بين القاهرة ولندن وعواصم أخرى. اختلف الكثيرون حول شخصيتها، فتارة صورتها وسائل الإعلام بالأميرة ذات الأصول المغربية المعروفة بحياة شديدة الترف والبذخ تشبه قصص وأساطير ألف ليلة وليلة، بسبب حفلاتها الصاخبة فى مقر إقامتها بفندق شهير بمحافظة أكتوبر أو فى فنادق وقصور أخرى كانت تدعو إليها مشاهير الفنانين المصريين والعرب. بل شهدت حفلات أولادها الأميرة سماهر والأميران عبد الرحمن وأحمد، حالة من الجدل أيضا، شبهها البعض بحفلات أسرة محمد على أو نبلاء أوروبا . بينما رآها البعض أميرة العطاء التى تنفق على الفقراء بسخاء وخاصة أتباع الطريقة الفاسية الشاذلية، التى تنتسب إلى والدها الراحل الدكتور شمس الدين عبدالله الفاسى، الذى كان مقيما بين لندن وفلوريدا، وهى طريقة مغلقة يدور حولها أيضا لغط كبير، وفى كل عام كانت الأميرة الراحلة تقيم ذكرى والدها بمدفنه بمدينة نصر، وكانت تقوم فيها بدعوة مشاهير القراء وتنفق فيها أموالا كثيرة على الفقراء. وقد ارتبط اسم الأميرة هند الفاسى بشخصيات سياسية واقتصادية كبيرة ومنها مسئول سورى رفيع سبق أن كتب قصيدة غزل فى الأميرة هند، التى قامت بدورها بنشر القصيدة فى مجلة الكواكب وأثارت الجدل وقتها وفيها يقول : سمراء ..فى المغرب الأقصى ارومتها تدعى بـ"هند" وهند تعشق العربا وقد تردد اسم المسئول السورى فى الصحف المصرية والعربية بزعم توسطه أكثر من مرة لعدم طرد الأميرة هند الفاسى من القاهرة بسبب مشاكلها وأبنائها مع الموظفين والعاملين معها وإدارات الفنادق التى تقيم بها. تنقلت الأميرة الراحلة هند الفاسى بين فنادق القاهرة فكانت تعيش فى طابقين فى فندق شهير بوسط القاهرة على النيل قبل أن تنتقل للإقامة فى فندق بمحافظة 6 أكتوبر مع عائلتها حتى رحيلها، إضافة إلى طابق آخر مخصص للحراس الشخصيين الذين "تتراوح أعدادهم بين 40 حدا أدنى و120 حدا أقصى تبعا للظروف". وقد أثار الحراس لغطا كبيرا تحول إلى أقسام الشرطة وساحات القضاء بسبب مزاعم سوء معاملتهم للعاملين فى خدمة الأميرة الراحلة. لكن الأميرة هند الفاسى كانت ترد على ذلك بأنها ضحية حملة إعلامية بإيعاز من الخارج وتشجيع من جهات مصرية، وعربية لتشويه صورتها وصورة زوجها كامرأة سعودية ليبرالية منفتحة ولحسابات سياسية، على حد قولها. كانت حياة الأميرة هند الفاسى مادة خصبة وثرية لصحف النميمة وصفحات الحوداث والمجلات الاجتماعية والفنية ، بل لكتب صفراء على أرصفة شارع جامعة الدول العربية ، وكان البعض يهاجم الحكومة المصرية بسبب "تكتمها" على ما يثار من تصرفات آل الفاسى أى الأميرة وشقيقها وأولادها . وقد سبق للأميرة الراحلة أن واجهت مشكلات مع القضاء المصرى إثر شكاوى تقدم بها عمال مصريون اتهموها باحتجازهم وعدم تسديد رواتبهم ، لكن محكمة جنح بولاق فى القاهرة قضت ببراءتها وشقيقها محمد الفاسى من تهمة "خيانة الأمانة". يذكر أن الأميرة هند تزوجت بالأمير تركى بن عبد العزيز الذى تولى إمارة منطقة الرياض عام 1957، لبضعة أشهر، ثم نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام فى الفترة (1962 - 1983) وهو أخ غير شقيق للعاهل السعودى الملك عبد الله بن عبد العزيز، ويعيش فى القاهرة منذ عام 1980 . هند الفاسى وزوجها الأمير ترك بن عبد العزيز تشييع جنازة هند الفاسى من «السيدة نفيسة» أمس شيعت ظهر أمس جنازة الأميرة هند شمس الدين الفاسى، زوجة الأمير ترك بن عبدالعزيز، من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة، وتم دفنها بمقابر الأسرة بمدينة نصر. كانت الراحلة أصيبت بآلام حادة فى المعدة، وتم نقلها من فندق موفنبيك بأكتوبر، حيث كانت تقيم، إلى مستشفى الوادى، وتوفيت بعد أسبوع من دخولها المستشفى.غاب عن تشييع الجنازة العديد من المسؤولين والفنانين والمثقفين، وتقدم الجنازة السفير هشام محيى الدين الناظر، سفير المملكة العربية السعودية بالقاهرة، وجميع العاملين بالسفارة وبعض البسطاء والعامة، وأبدى السفير السعودى حزنه، وقال إن المملكة العربية السعودية تنعى الفقيدة، وتطلب لها الرحمة وتدعو لأهالها بالصبر والسلوان.ووقعت مشاجرة بين الأمير عبدالرحمن ترك نجل الراحلة، وخاله علال الفاسى، شقيق الراحلة، داخل مستشفى الوادى، وأفادت التحقيقات بأن علال الفاسى حاول دخول الغرفة التى ترقد بها شقيقته لإلقاء نظرة الوداع عليها، إلا أن نجله منعه من الدخول، ووقعت مشاجرة بينهما انتهت بتحطيم زجاج ونافذة بالمستشفى وأصيب عبدالرحمن بشرخ فى يده وحرر محضراً أمام المقدم هانى درويش رئيس مباحث أكتوبر أحاله اللواء أحمد عبدالعال، مدير الإدارة العامة لمباحث أكتوبر، إلى النيابة لتولى التحقيق.هند الفاسى هى الزوجة الثانية للأمير ترك بن عبدالعزيز، الابن السادس للملك عبدالعزيز آل سعود، من زوجته «حصة السديرى»، وهى والدة الأمراء سماهر وعبدالرحمن وأحمد، وابنة شمس الدين الفاسى الذى ترجع أصوله إلى المغرب وأقام فى السعودية.والراحلة تسببت فى إبعاد الأمير ترك عن زوجته الأميرة نورة بنت عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود وأولاده، وكذلك إبعاده عن وظيفته كأمير منطقة الرياض ونائب وزير الدفاع والطيران، ومن بلده أيضا، ليبدأ رحلة طويلة متنقلا فيها بين فنادق العالم، ليستقر به الحال بالقاهرة فى أوائل التسعينيات بفندق هيلتون رمسيس، فى طابقين كاملين، وانتقل بعد ذلك إلى فندق «موفنبيك» بمحافظة السادس من أكتوبر.واشتهرت هند الفاسى بحفلاتها وأصدقائها وقضاياها العديدة فيما يتعلق بمعاملاتها المالية أو بطبيعة علاقاتها بالعاملين معها، ومن أشهر القضايا تلك التى اتهمها فيها ضابط مصرى متقاعد بخطفه واعتقاله ٤ أيام. |
|