الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية

صحيفة- يومية-سياسية -ثقافية-رياضية-جامعة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابة*البوابة*  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد شعلان

احمد شعلان


ذكر
عدد الرسائل : 17047
الموقع : جريدة الامة
تاريخ التسجيل : 24/09/2008

مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة Empty
مُساهمةموضوع: مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة   مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة Icon_minitimeالثلاثاء 3 فبراير 2009 - 4:41

نظرية الكاتب البريطانى ديفيد ألموند


مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة



الأثنين، 2 فبراير 2009 - 15:26
مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة S220092152114 ديفيد أولموند يؤمن بأن الكتابة لعبة لابد أن نترك لها أنفسنا



فى إطار الاحتفال ببريطانيا كضيف شرف مهرجان القاهرة الدولى للكتاب. استضافت الهيئة العامة للكتاب الكاتب البريطانى ديفيد أولمند أمس الأحد، الذى استعرض تجربته فى الكتابة للمراهقين والشباب.

نشأ أولموند فى أسرة عادية تسكن فى بلدة تطل على نهر التاين فى شمال إنجلترا، حيث تنتشر المناجم فى تلك المنطقة الصناعية.

لم يجرؤ أولموند أن يعلن فى طفولته على التصريح لوالديه عن رغبته أن يصبح كاتباً، حيث كان يتصور أن الكاتب لابد أن ينشأ فى مناخ غير اعتيادى ليكتب عن الحياة المثيرة التى عاشها، إلا أنه مع الوقت أدرك أن فى المناطق البسيطة هناك الكثير من الأحداث المثيرة التى يمكن الكتابة عنها.

توجه أولموند قائلاً "اكتشفت أن المآسى الصغيرة البسيطة فى حياة الأشخاص، يمكن أن تكون مادة جيدة للقصص المثيرة، فالحياة الاعتيادية هى دراما مبسطة نستطيع أن نفهمها بغض النظر عن خلفياتنا"، مشيراً إلى أن الكاتب يحتاج إلى استخدام حواسه الخمس ليتمكن من توصيل أفكاره ومشاعره إلى القراء.

استمر أولومند فى الكتابة طوال 15 سنة، رفض خلالها الكثير من الناشرين نشر رواياته، ويذكر تلك الرواية التى عكف على كتابتها أكثر من 5 سنوات، ورفضها الناشرون ووصفوها بالعمل غير الجيد. ووصفه أهله والناشرون بالغباء لكنه أصر على خوض التحدى ومواصلة الكتابة.

وأخيراً التفت الناشرون إلى رواية "سكيلينج"، والتى تدور حول قصة كائن غريب نصف آدمى يغير حياة طفلين إلى الأبد، والتى حصدت العديد من الجوائز، أهمها ميدالية كارنيجى وجائزة ويتبريد لكتاب الطفل وتحولت الرواية إلى فيلم سينمائى، كما تمت ترجمتها إلى 35 لغة.

يعتبر أولموند الكتابة نوع من أنواع اللعب، يمسك القلم فى يديه ويبدأ فى تجميع أفكاره المبعثرة فى بناء فنى جميل، وبجمل بسيطة يستطيع أن يصنع رواية كاملة.

ونصح أولموند الكتاب الشباب قائلاً "إن الموهبة وامتلاك وجهة نظر والعمل الدءوب هو سر نجاح أى كاتب"، مؤكداً أن التحدى والإصرار والثقة فى النفس تدعم الموهبة الفطرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alomah.yoo7.com
 
مآسى البسطاء مادة ثرية للقصص المثيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية :: جريدة الأمة :: كشف المستور اعداد وفاء المليجى-
انتقل الى: