[url=
][url=https://servimg.com/view/13349805/79][img]
https://i.servimg.com/u/f74/13/3مؤامرة مثيرة تحولت الي قصة حب ساخنة بين ماريا وأحمد فهمي دارت أحداثها في الشقة رقم ٧٧ بعيدا عن عيون الرقابة..
المؤامرة أصبحت مغامرة عاطفية ووضعت حدا لعلاقات أحمد فهمي النسائية بعد أن خطفت ماريا قلبه..
تجربة عاطفية سينمائية بدون رقابة رصدنا ما حدث فيها وماذا قال عنها البطلان.
أثناء التحضير لتصوير أفيش الفيلم كانت السعادة تغمرها، فمنذ أن جلسنا والحديث لم ينقطع عن هذه التجربة.
كان يتسابقان للتعبير عن فرحتهما الشديدة بالعمل، وقبل أن نبدأ الحوار استأذن أحمد فهمي قليلا حتي يتمكن من تناول عصير الليمون الذي يفضله لأنه يساعده علي أن تظل أعصابه هادئة علي حد قوله.
وقبل أن أبدأ في طرح الأسئلة عليهما تحدثنا وباستفاضة عن شخصية كل منهما:
يقول أحمد فهمي: أجسد في الفيلم شخصية هاني وهو شاب في كلية الحقوق، فاشل في دراسته متعدد العلاقات النسائية.. يتفق مع ثلاثة من أصدقائه علي أن يلتقوا في شقة العائلة القديمة، رقم ٧٧ محور الفيلم مع بنتين ونعيش من خلالهم حالة كل منهم وحياته الاجتماعية ومع تتابع الأحداث أقع في حب طالبة في المرحلة الثانوية حيث أشعر أنها مختلفة عن كل البنات.
هنا تقاطعه ماريا وتقول: هذه هي الشخصية التي أجسدها وتدعي نورا وهي الفتاة التي استطاعت أن تستحوذ علي قلب هاني »محطم قلوب العذاري« كما حدود التنورة القصيرة، والدور أصلا ليس به أي مساحة لتقديم الاغراء ولكن الفيلم نفسه قوي فيكفي أن عنوانه »بدون رقابة«.. يا مصيبتي..!!