الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية

صحيفة- يومية-سياسية -ثقافية-رياضية-جامعة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابة*البوابة*  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
new
زائر
Anonymous



واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟  Empty
مُساهمةموضوع: واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟    واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟  Icon_minitimeالأربعاء 20 يوليو 2011 - 11:33

واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟

بدأ القلق من ان تنفق الولايات المتحدة 65 مليون دولار في شكل منح لبناء الديمقراطية قالها مروان يونس احد المهندسين خلال سيره فى ليل القاهرة الدافئ ،.

وتوقف يونس ووجه هذا السؤال لماذا يمكن للولايات المتحدة أن تنفق 65 مليون دولار عن الديمقراطية في مصر.
فمنذ عام فقط ، كان مبارك نصب الإعلانات لتحسين صورة الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم ونحن نكره الديمقراطية التى تعتبر آلة خنق
والآن هم على تأييد مع الثورة التي دمرت الحزب الحاكم ويقترحون تعليم الناخبين التصويت الحر لانتخابات حرة.
وقال حسنى 35 عاما "هذه هي فرصتنا لرفع مستوى الوعي والفهم وتغيير نظرة المجتمع حول ما يمكن القيام به للديمقراطية والشفافة للناس".
فقبل ثلاثة أشهر ، كانت حكومة الولايات المتحدة تدعى انها مؤيدة للديمقراطية عن طريق المساعدات الأمريكية لمصر التى وصلت الى 65 مليون دولار.
وعلى مدار 30 عاما ، اعتمدت الحكومة الامريكية على الرئيس حسني مبارك للمساعدة في الحفاظ على السلام في الشرق الاوسط ومكافحة الارهاب وقالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري رودام كلينتون فى 25 يناير ."لدينا الانطباع هو ان الحكومة المصرية مستقرة"
وقالت كلينتون يوم 16 مارس وذلك في غضون أسابيع ، وكان عهد مضى مبارك والحكومة الامريكية تحاول اعادة ان تموضع نفسها."ان الولايات المتحدة مستعدة للمساعدة في كل وسيلة ممكنة لترجمة ما حدث في ميدان التحرير إلى واقع جديد لمصر".
القلق بشكل خاص هو المعركة الانتخابية التي تلوح في الأفق بين الإصلاحيين وجماعة الإخوان مسلم ، وخصوصا بعد ان اصبحت الجماعة الاسلامية المحظورة مرة واحدة القوة المصرية السياسية الأكثر تنظيما.
واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟  Washington-post-20110608-121048
In Egypt, U.S. government seeks a few good democrats


The United States was giving away $65 million in grants to build democracy, and Marwan Youness wanted in. But as the portly engineer scrolled through the application on a warm Cairo night, he began to worry.
“Oh, my God, there are a lot of things they need,” Youness told his business partner, Sherif Hossny, who was perched on the edge of his desk. Youness, 38, dragged on his cigarette, leaned toward the laptop and ran through the six pages of questions.

Some items were simple: project name, applicant, telephone number.
Then came: “Explain why the program is necessary.”
Youness and Hossny paused. That question went to the heart of who they were — and, ultimately, why it could be so difficult for the United States to spend $65 million on democracy in Egypt.
Just a year ago, Hossny was pitching ads to improve the image of the ruling National Democratic Party, a hated machine that stifled democracy. Youness taught classes on politics for party youths.
Now they were on the side of the revolution that had destroyed the ruling party. And they were proposing to make voter-education ads for free elections.
They brainstormed for days. Finally, Hossny, 35, typed: “This is our opportunity to raise awareness and understanding and change perception about what a transparent democratic society can do for people.”
Then came the question of how much money they wanted. They calculated: personnel, a studio, video equipment. The total: $420,000.
Just before 5 p.m. May 29, Hossny hit “send.”
Now the newly minted revolutionaries would have to wait, as the U.S. government decided whether they were the right people to help build democracy in Egypt.
Their form zipped into computers in a cavernous glass-and-granite building in a southern Cairo suburb. Here, in fluorescent-lighted offices, a handful of Americans and Egyptians wearing lanyards stamped “U.S. Agency for International Development” sorted through scores of applications.
Three months earlier, the U.S. government had tripled pro-democracy aid to Egypt, to $65 million. Already, a chunk of it had been assigned: more than $30 million to two veteran U.S. nonprofit organizations that train budding politicians; about $4.5 million to a State Department program for grass-roots groups; millions for election infrastructure.
But in the wake of the Egyptian revolution, USAID wanted to go beyond the usual grantees.
The stakes were high: For 30 years, the U.S. government had relied on President Hosni Mubarak to help maintain peace in the Middle East and fight terrorism. “Our impression is that the Egyptian government is stable,” Secretary of State Hillary Rodham Clinton said Jan. 25.
Within weeks, Mubarak’s reign was over and the U.S. government was repositioning itself. “The United States stands ready to help in every way possible to translate what happened in Tahrir Square into the new reality for Egypt,” Clinton said March 16.
Of particular concern was the looming electoral battle between politically inexperienced reformers and the Muslim Brotherhood, the once-banned Islamist movement that has become Egypt’s most organized political force
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
واشنطن بوست : لماذا تسعى الحكومة الأميركية إلى المزيد من الديمقراطية في مصر؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صحيفة واشنطن بوست تحرض أوباما ضد مصر
» واشنطن بوست:الفلسطينيون يبنون منازلهم على الطراز الأمريكى
» واشنطن بوست تنتقد اعتداءات الشرطة على إضراب 6 أبريل
» واشنطن بوست: الشعب أنهى رحلة فساد مبارك السرية
» واشنطن بوست تفضح امبراطورية مليارات الاخوان في جزر البهاما:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الموقع الرسمى لجريدة الامة الالكترونية :: جريدة الأمة :: قبل الطبع اعداد دينا ممدوح-
انتقل الى: