عدد الرسائل : 891 العمر : 47 الموقع : perfspot.com/koky4u5000 تاريخ التسجيل : 06/08/2011
موضوع: ألبوم صور العائلة المالكة المصرية2 السبت 12 مايو 2012 - 22:01
العائلة المالكة المصرية ( اسرة محمد على ) حكمت مصر منذ تولى محمد علي باشا الكبير حكم مصر سنة 1805 حتى خرج الملك فاروق وابنه الملك احمد فؤاد الثاني منها سنة 1952 ، ويعتبر محمد علي باشا وذريته هم بناة مصر الحديثة ، وفي عهدهم كانت مصر أقوى وأغنى دولة في الشرق بالمنافسة مع الامبراطورية العثمانية في تركيا ، وكانت المملكة المصرية تشمل أيضاً السودان وبعض بلاد الشام ، وكانت كذلك ترعى وتحمي الأراضي المقدسة بالحجاز حتى قيام الدولة السعودية ، ورغم التشويه المتعمد لتاريخ أسرة محمد على ورغم الأخطاء السياسية والاقتصادية لبعض حكام مصر من أسرة محمد علي التي أدت للاحتلال البريطاني إلا أن لملوك أسرة محمد علي إنجازات عظيمة ، حتى قال بعض الرحالة الأوربيين "إذا أردت أن تشاهد حداثة باريس وسحر فيينا وعراقة اسطنبول فاذهب إلى القاهرة" .
ونستعرض هنا بعض الصور التاريخية لأسرة محمد علي وملوكها وأمرائها وأميراتها لعلها تعطي فكرة عن مصر العظيمة التي
الامير محمد عبد الحليم ابن محمد على باشا (1831-1894)
الامير احمد كمال ابن الامير احمد رفعت ابن ابراهيم باشا ابن محمد على باشا
الامير محمد عبد الحليم ابن محمد على باشا
الامير مصطفى بهجت فاضل ابن ابراهيم باشا
الامير محمد سعيد حليم ابن الامير محمد حليم الابن الرابع لمحمد عبد الحليم باشا الابن الثانى لمحمد على باشا (1865-1921)
الامير حسن اسماعيل ابن الخديوى اسماعيل سنة 1889
الاميرة شرويت زوجة الخديوى اسماعيل
الاميرة فاطمة بنت الخديوى اسماعيل والاميرة شرويت سنة 1905
الاميرة زينب ابنة الخديوى اسماعيل
الاميرة نعمة الله توفيق ابنة الخديوى توفيق
الاميرة خديجة توفيق ابنة الخديوى توفيق
الاميرة جشم افت هانم زوجة الخديوى اسماعيل الثالثة
الاميرة شمس زوجة الامير احمد رفعت ابن ابراهيم باشا ابن محمد على باشا
الاميرة امينة الهامى زوجة الخديوى توفيق
الامير محمد وحيد الدين ابن الامير ابراهيم الابن الثالث لاحمد رفعت باشا ابن ابراهيم باشا ابن محمد على باشا (1879-1906)
الامير محمد عباس باشا حليم ابن الامير حليم باشا (1866-1935)
الأمير محمد عبد المنعم الابن الأكبر للخديوي عباس حلمي الثاني ابن الخديوي توفيق (1899 - 1979)
الامير محمد على توفيق الوصى على عرش مصر وولى العهد وهو ابن الخديوى توفيق وشقيق الخديوى عباس حلمى (1875-1955)
الامير محمد على توفيق
الامير حسن ابن الخديوى اسماعيل
الامير ابراهيم ابن الخديوى اسماعيل
الاميرة اقبال هانم الزوجة الاولى للخديوى عباس حلمى الثانى
من اليسار إلى اليمين الأمير ابراهيم حلمي ، والأمير أحمد فؤاد والأمير محمود حمدي
الامير محمود حمدى ابن الخديوى اسماعيل (1863-1921)
الامير محمود حمدى ابن الخديوى اسماعيل وزوجته الاميرة حوريه حمدى
فؤاد الأول ابن الخديوي إسماعيل ( 26 مارس 1868 - 28 أبريل 1936 ) سلطان مصر من 1917 إلى 1922 ، والدته هى الزوجة الثالثة للخديوى اسماعيل ( الاميرة فريال هانم ) وعند بلوغه السابعة من عمره الحقه والده بالمدرسة الخاصة بقصر عابدين ، والتى انشأها لتعليم ابنائه ، واستمر بها ثلاث سنوات .
عانى فؤاد أثناء فترة إقامته في إيطاليا فسافر إلى تركيا من أجل مقابلة السلطان عبد الحميد والتوسط حتى يعود لمصر، وبالفعل أمر السلطان بعودته إلى مصر وألحقه بالعمل في الجيش المصري .
وبعد عودته إلى مصر عام 1890 عني بشئون الثقافة ورأس اللجنة التي تولت مهمة تأسيس وتنظيم الجامعة المصرية الأهلية عام 1906، ثم صعد ليعتلي العرش عقب وفاة أخيه السلطان حسين كامل عام 1917، وكان من المفترض أن يتولى كمال الدين حسين ابن السلطان حسين كمال العرش خلفاً لوالده إلا أن السلطات البريطانية تدخلت من أجل تنصيب أحمد فؤاد على عرش مصر .
قام السلطان احمد فؤاد بعد توليه عرش مصر بدراسة القوى المؤثره على الاوضاع السياسية فى مصر ، ووجد ان الاحتلال الانجليزى هو اقوى تلك القوى ، فالاحتلال الانجليزى هو الذى اتى به الى العرش من خلال مرسوم انجليزى من المعتمد البريطانى فى مصر ( السير ريجنالد وينجت ) ، وقد كان يعلم جيدا ان الانجليز هم من قاموا بعزل ابيه الخديوى اسماعيل ، وهى القوة التى ساندت الخديوى توفيق ضد احمد عرابى ، بالاضافه الى انها هى التى عزلت الخديوى عباس حلمى الثانى عندما كان فى زيارة للاستانه ، ولم تسمح له بالعوده الى مصر .
لذلك كان السلطان احمد فؤاد يرى انه لابد من المهادنة معها ، بحيث تكون سندا له وليس ضده ، كما كان يحرص دائما على ان تكون علاقته بالانجليز علاقة طيبة ، وقد ظهر هذا جليا عندما قام بأول عمل رسمى له بعد توليه السلطنه وهو زيارة المعتمد البريطانى فى مقره ، واضعا امكانيات البلاد فى خدمة الجيش الانجليزى ، بالاضافه الى تبرعه بثلاثة ملايين جنيها من ميزانية الدولة ، وهو مبلغ ضخم فى ذلك الوقت ، وذلك مساهمة من مصر للحكومة البريطانية فى مواجهة نفقات الحرب .
كانت القوى الثانية التى يرى السلطان احمد فؤاد انها كانت ذات تأثير على الاوضاع السياسية فى مصر هى الحركه الوطنية التى نشطت قبل الحرب العالمية الاولى ، وقد كانت تسعى الى اقامة حكم دستورى ، وهو الحكم الذى ينتقص من سلطة القصر ، الى الحد الذى يصبح فيه الملك يملك ولايحكم ، بالاضافه الى حكومة شرعية منتخبة من الشعب ، ويكون بيدها مقاليد الامور فى البلاد .
اما القوى الثالثة فقد كانت القصر كمؤسسة قائمة لها سلطاتها الموروثه ، تساندها طبقة ارستقراطية ورثت مركزها فى المجتمع بمساندتها للقصر .
بعد انتهاء الحرب العالمية الاولى سنة 1919 ، نشطت الحركة الوطنية المقاومة للانجليز للحصول على استقلال مصر وجلاء الاحتلال ، وهنا قام السلطان احمد فؤاد الاول بدور كبير لتشتيت جهود زعماء الحركة الوطنية وحرمانهم من اى مكاسب تزيد من شعبيتهم ، فأصدر مرسوما بتشكيل الوفد الرسمى للمفاوضات برئاسة عدلى باشا يكن رئيس الوزراء ، متجاهلا حزب الوفد مما ادى الى معارضة شديده من سعد باشا زغلول احدث انقساما فى الحزب نفسه ، كما انشق من الحزب بعض اعضائه ، متهمين سعد باشا زغلول بأنه حول قضية البلاد من صراع ضد الاحتلال الى خضومة شخصية بينه وبين عدلى باشا يكن .
وبعد ذلك قامت بريطانيا بمنح مصر استقلالا وهميا حددت شروطه التى رفضتها بالطبع القوى الوطنية بزعامة سعد باشا زغلول ، الذى كان يرى ان تلك الشروط تفرغ استقلال مصر من مضمونه ، اذ نصت على بقاء الاحتلال فى مصر بدعوى الدفاع عنها وكذلك حق بريطانيا فى حماية الاقليات والاجانب .
فقامت بريطانيا بأصدار تصريح 28 فبراير سنة 1922 معلنة استقلال مصر مع العديد من التحفظات التى تحكم من خلالها سيطرتها على مصر والسودان وتستطيع من خلالها التدخل فى شئون مصر .
وعقب إعلان الاستقلال أصدر السلطان فؤاد أمراً بتغيير لقبه من سلطان إلى ملك على مصر، وأصبح يعرف بملك مصر وسيد النوبة وكردفان ودارفور ، واصبح اللقب الرسمى له هو ( حضرة صاحب الجلالة الملك فؤاد الاول ) .
ويذكر للملك فؤاد الاول انه قد سعى لدى بريطانيا لتعديل نظام وراثة الحكم فى مصر لينحصر فى ذريته بدلا من اكبر ابناء الاسرة ، فكان له مااراد واخطرته بريطانيا فى 15 ابريل سنة 1922 بموافقتها على ذلك ، وان تكون وراثة العرش لفاروق ونسله من بعده ، فأصدر الملك فؤاد امرا ملكيا فى 13 ابريل سنة 1922 بنظام وراثة العرش ، واصبح اللقب الرسمى " لفاروق " هو " حضرة صاحب السمو الملكى الامير فاروق " كما لقب ايضا بلقب " امير الصعيد " .
استغل الملك فؤاد الخلافات الحادة بين القوى المختلفة فى مصر تجاه وضع الدستور ، واخذ يماطل فى اصداره لكى يكسب مزيدا من السلطات الى ان اجبرته بريطانيا فى النهايه على اصداره .
قام الملك فؤاد بأجراءات كان الهدف منها هو تقويض الحكم الدستورى وتعطيل الحياة النيابية وحل مجلس النواب ومجلس الشيوخ ، وجعل من حقه تعيين الاعضاء المعينين فى مجلس الشيوخ ، ثم اصدر اول مرسوم بأقالة الوزارة الائتلافية برئاسة مصطفى النحاس باشا ، والتى لم يصدر على تأليفها اكثر من ثلاثة شهور .
توفي الملك فؤاد في قصر القبة في 28 أبريل 1936 ودفن في مسجد الرفاعي ، وقد خلفه على العرش ابنه الملك فاروق .
يكشف د / ( يونان لبيب رزق ) عن الجوانب المجهولة في حياة الملك ( فؤاد ) حيث يقول : ( إن المعلوم في حياة ( فؤاد ) والذي غالبا ما يثار عن حياته هو دوره في الحياة السياسية والذي كان يغلب عليه في - معظمه - موالاة الإنجليز والاستجابة لضغوطهم على حساب الحركة الوطنية ) .
أما الجانب المجهول من حياة هذا الملك فإنه يظهر في دوره في الشئون الاقتصادية والثقافية ، وقد يرجع هذا في - رأي دكتور ( يونان ) إلى أن ( فؤاد ) كان أول حاكم لدولة مصر المستقلة في التاريخ الحديث وهو الاستقلال الذي أرسته ثورة 1919 وما تبعها من صدور تصريح 28 فبراير .
ويبحث الكتاب في قسمه الأول ( 1868 – 1917 ) سنوات تكوين الملك فؤاد وخروجه من مصر مع أبيه الخديو إسماعيل ثم عودته واعتلائه العرش ، أما القسم الثاني فيتناول فؤاد كسلطان لمصر ، وعلاقته بثورة 1919 ، ويتناول القسم الثالث الدور المؤسسي ، سواء في الشأن الاقتصادي وبناء بنك مصر ومصر للطيران وبنك التسليف الزراعي ، وفي الشأن الثقافي ، كإنشاء الجامعة الأميرية ومجمع اللغة العربية والإذاعة الحكومية وغيرها .
صحيح أن الاستقلال جاء منقوصا بسبب التحفظات الأربعة ، وصحيح أن العديد من قواعد الاستقلال حاول بعض آباء ( فؤاد ) إرساءها وخاصة في عهد ( محمد علي ) و ( إسماعيل ) إلا أنه في كل الأحوال ظلت مصر ولاية عثمانية ، كما أن ( محمد علي ) و ( إسماعيل ) قد اهتما أكثر بمظاهر الاستقلال في الخارج والتي كان أبرزها إقامة العلاقات السياسية المباشرة مع الدول الأجنبية ، أما الاهتمام بأثر الاستقلال على الأوضاع الداخلية وخاصة الاقتصادية والثقافية فلم يتم الاعتناء به بدرجة كافية .
وهناك العديد من الملاحظات التي يسجلها ( د / يونان ) والتي تؤكد دور ( فؤاد ) في المجالين الاقتصادي والثقافي منها :
إن يد الأجانب في هذين الميدانين أصبحت أخف وطأة بعد صدور تصريح 28 فبراير ، حتى إن رجلا مثل ( طلعت حرب ) جهر صراحة بأن المساهمين في بنك مصر لابد أن يكونوا من المصريين فقط ، وقد زادت الأنشطة التي تم اقتصارها على المصريين فقط بعد صدور قانون الجنسية 1929 .
كانت فرصة الملك فؤاد ) في التحديث أكبر كثيرا من أسلافه ، حيث سادت في عهده روح الرغبة في التغيير بين المصريين على عكس الحال في عهد أبيه وجده ، حيث كانت مبادراتهما فردية ولم يكن للمصريين دور حيوي فيها .
كما أن أغلب المنشآت الاقتصادية والثقافية التي ظهرت في عهد ( فؤاد ) كانت تقوم عادة في الفترات التي تزداد فيها قبضته على السلطة ، فبنك مصر نشأ عام 1920 ، وبناء مدينة بور فؤاد وتحويل الجامعة الأهلية إلى جامعة أميرية وذلك في عهد حكومة ( زيوار باشا ) في الفترة من 1924-1926 ، كما تم إنشاء معهد فن التمثيل وبنك التسليف الزراعي والإذاعة الحكومية ومجمع اللغة العربية ومصر للطيران وذلك في عهد وزارة ( صدقي ) من الفترة 1930-1934 .
أما الأوقات التي تولى فيها الوفد الوزارة سواء في عهد ( سعد زغلول ) أو ( النحاس ) فلم تتسم بالعديد من الإنجازات ، وهذا لا يمثل إدانة للوزارات الوفدية ، لأن فترات حكم الوفد كانت تتسم في العادة بجو سياسي عاصف ومعارك وطنية لا تترك الوقت للاهتمام بأي شيء آخر .
صحيح أنه قيل إن اهتمام ( فؤاد ) بتلك المؤسسات كان لإلهاء المصريين عن الجوانب السياسية ، وللتأكيد للمصريين أن حكمه الانفرادي وسيطرته على شئون الحكم لها بعض المزايا ، إلا أن إنجازاته في هذين المجالين تحسب له مهما كانت نواياه .
كما يعد هذا الكتاب دراسة موضوعية غير مسبوقة عن الملك فؤاد الأول ، وقد كتبه مؤلفه بأسلوب سلس جذاب بحيث يناسب القارئ العادى والدارس المختص على وجه السواء ويكشف العديد من خبايا عهد الملك فؤاد .
فقد تناول الكتاب ما يُعتبر ازدواجية في شخصية الملك المصري فؤاد الأول ، فبعضهم يصنفه في خانة الحكام المستبدين ، وبعضهم الآخر يصفه بالاصلاحي ، ويسعى المؤلف إلى إلقاء الضوء على كلتا الفكرتين ، ففي أعقاب إعلان الاستقلال وقيام المملكة الدستورية في مصر ، بانت معالم الاستبداد لدى الملك فؤاد بعدما اختار لجنة لوضع بنود الدستور خوفاً من سيطرة الوفديين على الجمعية العامة ، ثم تدخل لإضافة مواد تعزز سلطاته الاوتوقراطية ، حاذفاً النص الذي يقرّ بأن الأمة مصدر السلطات ، كذلك استحوذ على حق إصدار المراسيم التي لها قوة القانون حتى في أثناء انعقاد البرلمان .
ومع ذلك ، ثمة جوانب مضيئة في حياة الملك ، ففي عهده ، انشئ بنك مصر الوطني ، وأنشئت شركة مصرللطيران ، وبنك التسليف الزراعي لمساعدة الفلاحين ، كما ازدادت المدارس العليا حتى بلغت سبعاً ، وفي العام 1932 ، وقع الملك فؤاد مرسوماً بانشاء مجمع اللغة العربية ، وفي العام 1934 بدأ البث الإذاعي ، وشجع الفنون والتمثيل والموسيقى .
ويرى المؤلف ان هذه الازدواجية لم تكن حكراً على فؤاد الأول ، بل شكلت حالة لازمت الحكام من أسرة محمد علي ، فقد أكسبهم تعليمهم الأوروبي رغبة في أن تكون مصر شبيهة بالمجتمعات الأوروبية ، ومع ذلك حافظوا على سياساتهم الاستبدادية على الرغم من نزعاتهم الاصلاحية
زوجاته
:
الاميرة شيوه كار ( الزوجة الاولى )
تزوج الملك فؤاد الاول ابن الخديوى اسماعيل الأميرة شيوه كار خانم افندى ، وهى
حفيدة ابراهيم باشا ، وقد
ورثت منه ثروة كبيرة من
اطيان واموال وعقارات ، وقد
انتقلت الاميرة شيوه كار من
منزل عائلتها بقصر الدوبارة
الى قصر الزعفران محل اقامة
الامير فؤاد انذاك ، وكان للاميرة شقيقان الامير وحيد الدين ، والامير سيف الدين بينما كانت والدتها 'نجوان هانم أفندي' تعيش في الاستانة .
أنجبت الاميرة شيوه كار من الملك فؤاد الاول الأمير إسماعيل ولكنه لم يعش طويلا ، وأنجب منها أيضاً الأميرة فوقية سنة 1897 ، وقد تزوجت من محمود فخرى باشا وانجبت منه ولدا واحدا ، هو احمد ، وقد عاشت الاميرة فوقية فى عزلة تامة فى فندق فى مدينة زيوريخ الى ان توفيت سنة 1974 ، وقد سمح الرئيس انور السادات بأن تدفن فى مصر .
وقد وقع الطلاق بين الملك احمد فؤاد والاميرة شيوه كار فى عام 1898 ، بعد مشاكل عديده كان اخرها اطلاق شقيق الاميرة شيوه كار الرصاص على الامير فؤاد والذى نجا من الموت وقتها ، وقد تزوجت بعد طلاقها من الملك فؤاد وأنجبت البرنس وحيد يسري ولطيفة هانم التي تزوجت من أحمد حسنين باشا رئيس الديوان الملكي في عهد الملك فاروق و لكنها طلقت منه بسبب الملكة نازلي ، وكانت شيوه كار تحب الملك فاروق كثيراً لأنها كان بإعتقادها إنه كان يجب أن يكون إبنها ، وقد توفيت الاميرة شيوه كار سنة 1947 .
تعرض الامير فؤاد لأطلاق الرصاص :
في مايو من عام 1898 تعرض الامير احمد فؤاد لإعتداء من الأمير "أحمد سيف الدين" شقيق الاميرة شيوه كار ، الذي أطلق عليه النار في نادي محمد علي بسبب نزاع بينه وبين زوجته الأميرة شويكار خانم أفندي ، فاستنجدت بأخيها أحمد سيف الدين ، الذي قام بإطلاق النار عليه ، لكنه لم يمت وإنما سببت له بعض المشاكل في حنجرته وسببت له ضخامة في الصوت .
ابناء الامير احمد فؤاد والاميرة شيوه كار :
اسماعيل فؤاد : (1896-1896)
فوقية : (1897-1974)
الملك فؤاد الاول وزوجته الاولى الاميرة شيوه كار
الاميرة شيوه كار زوجة الملك فؤاد الاولى
الاميرة فوقية ابنة الملك فؤاد الاول
والاميرة شيوه كار
وتوفيت سنة 1974
الملكة نازلى صبرى ( الزوجة الثانية )
الملكة
نازلي عبد الرحيم صبري (25 يونيو 1894 - 29
مايو 1978) الزوجة الثانية للملك فؤاد
الأول بعد طلاقه من زوجته الاولى
الأميرة شيوه كار وابنة عبد الرحيم
باشا صبري الذي كان وزير للزراعة،
وجدها لامها سليمان باشا الفرنساوي
الذي جاء لمصر مع الحملة الفرنسية ولكنه رفض الرحيل ومكث